رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الصلاة على النبي من أحب الذكر إلى الله جل وعلا ، ومن هنا تأتي أهمية معرفة فضل الصلاة على النبي ، ومنه يؤجر المصلي على النبي - صلى الله عليه وسلّم-
ينبغي على المسلم أن يتورع عن تأخير العبادات المفروضة والنوافل عن وقتها لينال عظيم الثواب والبركة فى الدنيا والآخرة لا سيما لو لم يكن له عذر معتبر.
إن الدعاء من أعظم العبادات إلى الله، وأكثر ما يقوي الصلة بين العبد وربه، فيسأل العبد ربه ما شاء من أمور في حياته الدنيا.
تشهد البلاد حالة من الطقس غير المستقر خلال هذين اليومين، وللدعاء في الدين عدّة فضائل، فهو من أحب العبادات إلى الله، وهو امتثال لأمره وطاعة له، ويقي الدعاء
العبادات والشرائع في الإسلام من أهدافها أن تزرع الخير والمحبة في قلب المسلم، فيصل لتلك المرتبة العلية من حسن معاملة الناس والرحمة بهم وخاصة بالضعيف والمحتاج منهم.
الدعاء من أجلِّ العبادات وأحبها إلى رب البريات، وهو سمة العبودية واستشعار الافتقار لله والانكسار بين يديه والذلة.
حث الشرع الحنيف المسلمين على فعل أمور تجلب الحسنات وترفع الدرجات في كثير من الأوقات التي تمر على المسلم في حياته اليومية وأثناء العبادات التي يتقرب بها
بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات.
من أعظم السنن عند المسلمين سُنَّة مجالس الذكر؛ فقد حضَّ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم حضًّا مباشرًا، ورَغَّب فيها ترغيبًا عظيمًا
تعد الحياة الزوجية التي تحقق احتياجاتك، وتأتيك بالطمأنينة والسعادة جديرة بكل الاهتمام، حيث لا يعادلها شيء آخر في هذه الطمأنينة والسعادة، فعندما تكون حياتنا
تعد الصلاة من أعظم العبادات التي تصل المسلم بربّه عزّ وجلّ، ومن هنا كان للصلاة شأنٌ ومكانة خاصة في التشريع الإسلامي.
أيام قليلة تفصلنا عن ذكرى المولد النبوي 2024، فهو اليوم المبارك الذي ولد فيه خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم، وتحتفل الأمة الإسلامية بمولد أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سنويًا.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الاحتفال بالمولد النبوي يستحب بكل أنواع العبادات من ذكر وصلاة على النبي المختار وصوم وقراءة للقرآن وأن الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم ...
الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمسة وهي من العبادات التي تقرب العبد إلى الله بحيث يكون دائم الصلة مع ربه، فهي حق الله علينا أن نشكره على النعم التي أكرمنا
عرف شهر صفر عند العرب في الجاهلية أنه شهر التشاؤم ، لأن روح القتيل كانت ترفرف على قبر القتيل وتقول لأهله خذوا بثأري، واختلف في سبب تسميته بهذا الاسم فقيل: لإصفار مكة من أهلها
بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات، وقد قرنه الله تعالى بتوحيده وعبادته، وقرن حقهما بحقه،
الدعاء سلاح المؤمنين، وملجأ المستضعفين، ومفزع المظلومين، لا يستغني عنه أحد، فهو من أعظم العبادات والطاعات، وسبب لتفريج الهموم، وتيسير الأمور، وصلاح الحال،
ترك الصلاة هى إحدى الكبائر التى يجب على المسلم المؤمن تركلها ومحاولة التغلب عليها بالعديد من السبل، أما فيما يتعقل بقبول ثواب العبادات الأخرى فهذا الأمر بيد الله تعالى.