رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ينتظر المسلمون شهر رمضان الكريم، للتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، و الدعاء فهو شهر يأتي، فتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويستجيب الله دعوات العباد
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،
نشهد الآن في هذه الساعات المباركة ليلة التاسع والعشرين من شهر شعبان، حيث يجمع الشهر الفضيل آخر ساعاته ليودعنا ويترك مكانه لشهر الخير رمضان الكريم ، والذي
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الرحمات والمغفرة بابهما مفتوح إلى يوم الدين، ومن أراد أن ينهل منها
قال الشيخ صابر السعيد، منسق رواق القرآن الكريم بالوجه القبلي عن البر بالوالدين ، مشيرا إلى أن البر بالوالدين وطاعتهما سبب لدخول الرحمات وكشف الكربات وقبول
يعد دعاء للميت في شعبان أجمل وصية نبوية عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم -، وأعظم رغبة واحتياج للمتوفي ، أما عن أفضل دعاء للميت في شعبان قصير جامع، فهو: اللهم ارحم من سبقونا إليك
كشف الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، فائدة قراءة سورة يس عند المحتضر.
كلف قداسة البابا تواضروس الثاني وفدًا كنسيًا بالسفر إلى العاصمة الإريترية أسمرة، لتمثيل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في تقديم العزاء والمشاركة في صلوات
قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن قراءة سورة يس للميت تهون عليه في قبره وتنيره، كما تتنزل بها الرحمات
تصدرت أدعية المتوفي في ليلة القدر، مؤشرات البحث علي موقع جوجل ، لأن هذة الليلة موطن لاستجابة الدعاء فهي تتجلى فيها معاني الرحمة الإلهية، وتفتح أبواب الرحمات،
يأتي شهر رمضان، فتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويستجيب الله دعوات العباد، كما قال النبي صلى الله عليه و سلم: إنَّ للهِ تعالى عتقاءَ
أمرنا الله بالدعاء في كل وقت، ولكن يعد شهر رمضان فرصة عظيمة لاستجابة الدعاء، فهو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر الذنوب والخطايا، وتعتق الرقاب من النار، وفيه تفتح أبواب الجنان، وتوصد
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر الذنوب والخطايا
للدعاء أهمية عظيمة، إذ أنه مخ العبادة، وقمة الإيمان، وسرّ المناجاة بين العبد وربه، والدعاء سهم من سهام الله، ويعد شهر رمضان شهر استجابة الدعاء للعباد، فهو شهر تتنزل فيه الرحمات من الله عز وجل.
يأتي شهر رمضان بالخير والبركة، حيث تتفتح فيه أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،
الدعاء هو أحد الطرق التي يتقرب بها العبد المسلم إلى الله، ويعد الدعاء في شهر رمضان الكريم من أجمل العبادات للتقرب إلى الله عز وجل في الشهر الكريم، الذي تنزل به الرحمات ويغفر الله لعباده.
يعد يوم الجمعة من أحب الأيام الله، كذلك شهر رمضان فهو من أفضل الشهور عند الله، ففيه تتنزل علينا الرحمات، ويستجيب الله لنا الدعوات ويغفر لنا، لذا ترصد
أكد نيافة الأنبا إرميا الأسقف العام رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، أن مثلث الرحمات قداسة البابا شنوده الثالث شخصية طبعت بقوة بصمات يصعب محوها من على صفحات التاريخ