رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تُعَرّف الصدقة على أنها كل ما يتم إعطاؤه للمحتاجين من أجل التقرب لله تعالى وطلباً لرضاه ولثوابه من غير الصدقات الواجبة كالزكاة، ويجدر بالمسلم مساعدة المعسرين والفقراء من حوله.
التقرب من الله سبحانه و تعالى له لذة رائعة لا يشعر إلا من أنعم الله عز وجل عليه بها ، ويزيد إيمانه بأن الله سبحانه وتعالى سينجيه من كافة المحن ،و الشدائد
شرع الله تعالى صوم التطوّع؛ ليكون فرصةً لتكميل النقص وجبر الخلل في صيام الفريضة، بالإضافة إلى أنّ صيام التطوع يعدّ فرصةً للتقرّب إلى الله تعالى.
تُعدُّ صلاة الجمعة من الاجتماعات الصغرى التي شرعها الله -تعالى- للمسلمين لتعميق المحبة فيما بينهم، وهى تجب على كل ذكر مسلم، بلغ مرحلة التكليف.
التوسل إلى الله تبارك وتعالى من حسن إيمان المرء بالله عز وجل، حيث إنه يقين تام في قدرة الله تبارك وتعالى على كل شيء، والتوسّل إلى الله بالعمل الصالح التي
إنّ ممّا يسّر الله تعالى به على خَلقه من أمور دينهم، أن شرع لهم المسح على الجوربين؛ وذلك حتّى يخفّف عنهم في البرد والسّفر وغيرها ممّا يحصل به المشقّة.
أن الذكر طمأنينة وسكن وراحة للإنسان المؤمن، فهو غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا.
إن الله تعالى جعل أهم مظاهر تكريم الإنسان بعد خروج روحه: التعجيلَ بتغسيلِه، وتكفينِه، والصلاةِ عليه، ودفنِه، وهذا ما أجمعت عليه أمة الإسلام إلى يومنا هذا.
التزيُّن وحب التحلي والظهور بالصورة الحسنة طبعٌ في المرأة، وعادة جرى عليها عالم الأنوثة الإنسانية، بل يبدأ ذلك مع البنت من صغرها وأول نشأتها؛ قال تعالى:
إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثابتة من القرآن والسنة لقوله تعالى: إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الموت هو مفارقة الشخص للحياة، وهو بحسب جميع الديانات السماوية إنما هو مرحلة انتقالية بين الحياة الدنيا و الحياة الآخرة ، فالمؤمنون بالله يؤمنون بأن الإنسان
أرشدنا الله سبحانه وتعالى ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم فى القرآن والسنة النبوية إلى بعض الأعمال الصالحة التي يحبها الله تعالى، ويغفر بها الذنوب ويرفع
إن الله تعالى أحل للمسلمين الزواج لما فيه من الفضائل العظيمة الّتي ينالها من أسس أسرته وعائلته بالطريقة الشرعية الصحيحة، وعلاقة الزواج الشرعي هو العلاقة
بشَّرَ اللهُ تعالى به عبادَه الصالحين بالسعادة في الدنيا والآخرة ووراثة الأرض في الدنيا والآخرة كقوله تعالى: إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ
إن الله تعالى قد جعل في الأموال حقوقا واجبات ونفقات مستحبات، ومن الحقوق الواجبة نفقة الرجل على زوجته وأولاده بالمعروف..
خلق الله -تعالى- الإنسان وأمره بطاعته، وحذّره من عصيانه، وجعل فطرته قابلةً لارتكاب المعصية؛ فالنّفس من أحوالها أنّها أمّارة بالسوء، لذا فالمرء مُعرَّض
بعث الله تعالى الرسول الكريم هادياً للأمة إلى دين الحق وسبل الجنّة بالطاعات، وأول ما أمر به العباد من الطاعات الصلاة، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن أعظم شعائر الدين.
ينشغل العالم كله من رجل وسيدة وشاب وبنت بما يحدث لأهل فلسطين الحبيبة وتزايد عدد الشهداء والمصابون يوما بعد يوم ويبحث الجميع عن صيغ دعاء لأهل فلسطين وغزة
الدعاء سلاح زود الله به المؤمنين، وهو عبادة شأنها عظيم عند الله، قال -تعالى-: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
حث الله -تعالى- عباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى؛ فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ