محمد أمين

قوة مصر

ثمة فارق كبير بين أن تطلق حزمة من التصريحات والشعارات دون تنفيذ.. وبين أن تصدر قرارات مشمولة بحزمة من الإجراءات لتنفيذها على أرض الواقع.

المعركة لم تنته بعد.. حرب المعلومات

كان رجال الدولة المصرية يتابعون الموقف بدقة على الساحة الداخلية والخارجية، كانت لديهم معلومات عن المشهد بكافة تفاصيله، ويعرفون تحركات عناصره وأهدافهم. هنا كان التحرك باتجاه الحفاظ على الدولة المصرية من السقوط فى الفوضى، لأنها حال حدوث ذلك لا قدر الله فستكون خطوة في اتجاه تنفيذ الهدف (الشرق الأوسط الجديد). خلال العشرين عامًا الأخيرة، كانت المعركة تزداد ضراوة، فى مشهد معقد وفى ظل أطماع إقليمية ودولية للبحث عن موطئ قدم في المنطقة.

محمد أمين يكتب: القرار المصري

محمد أمين يكتب القرار المصري

محمد أمين يكتب الفهود المصرية وصناعة الدواء

أولت الدولة المصرية اهتمامًا بقطاع الدواء وصولًا إلى الاكتفاء الذاتي، حيث كانت صناعة الدواء الوطنية تغطي 10 فقط ويتم استيراد 90 لتغطية احتياجات البلاد من الدواء

بعد سيطرة الشركات متعددة الجنسيات.. قطاع الدواء يبحث عن منقذ

عقب نشر مقال العدد الماضي بعنوان الصفقة اللغز والذي تناولت فيه بعض تفاصيل ما تم حول عملية بيع شركة جلاكسو سميث كلاين مصر لشركة الحكمة للأدوية Hikma Pharmaceuticals تلقيت اتصالات عديدة من العاملين بالشركة، وخطابات تضامن معهم من جانب العديد من النقابات المهنية والعمالية وأفرعها بالمحافظات (الصيادلة، الأطباء البيطريين، والنقابة العامة لعمال الكيماويات واتحاد المهن الطبية).

محمد أمين يكتب: صفعة على وجه البرلمان الأوروبي

محمد أمين يكتب: صفعة على وجه البرلمان الأوروبي لم يختلف المشهد فى لجنة حقوق الإنسان خلال جلسة 18 ديسمبر الجارى كثيرًا عن جلسة 21 أغسطس 2013 عقب إطاحة الشعب المصرى بحكم جماعة الإخوان الارهابية واسترداد الدولة المصرية المختطفة، أو جلسة أبريل 2015، أو يونيو 2017 أو ديسمبر 2018 أو أكتوبر 2019، جميعها محاولات لا تتوقف عن استهداف الدولة المصرية. عقب ثورة 30 يونيو 2013 هرع أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية بمعاونة تركية قطرية بتقديم ملف إلى تلك اللجنة حينها أصدر البرلمان الأوروبى قرارًا بوقف التسليح للدولة المصرية زعمًا أنه يستخدم هذا التسليح فى قمع الحريات