رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تنظم الأمانة العامة لـ جامعة الدول العربية (قطاع الشؤون الاجتماعية - إدارة الأسرة والطفولة) ومعهد الدوحة الدولي للأسرة غدًا الأربعاء، بالعاصمة القطرية الدوحة، جلسة
ينظم المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي، حفل توقيع للطبعة العربية من كتاب الزواج والحداثة بحضور مترجمته الكاتبة والروائية
الحياة الزوجية مبناها على السكن والرحمة والمودة ومراعاة مشاعر كلٍّ من الطرفين للآخر أكثر من بنائها على طلب الحقوق، وفِقه الحياة والخلق الكريم الذي علمنا
من الأمور التي تكون صعبة على الزوج وزوجته هي طلب الطلاق التي تعتبر من الأشياء المكروهة في الدين الإسلامي.
اتّفق الفقهاء على عدم جواز ضرب الزوجة؛ فيجب على الزوج أن يعامل زوجته باللين والكلمة الطبية، وأن يعاشرها بالمعروف، قال الله -تعالى-: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
اختتمت فعاليات ورشة العمل الثانية حول دور المأذونين في الصلح بين الزوجين والتي استهدفت تدريب 35 مأذونة ومأذون، التي نظمها المجلس القومي للمرأة
تعد الحياة الزوجية التي تحقق احتياجاتك، وتأتيك بالطمأنينة والسعادة جديرة بكل الاهتمام، حيث لا يعادلها شيء آخر في هذه الطمأنينة والسعادة، فعندما تكون حياتنا
نظمت الشريعة الإسلامية الاستقرار والمودة والرحمة بين الزوجين وعلاقتهما ببعضهما البعض، وأعطت لكلٍّ منها حقوقًا، وفرض عليه واجباتٍ، فإنْ التزم كلّ طرفٍ منهما
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
في البداية قال د. ممتاز عبد الوهاب أستاذ الطب النفسي ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسى إن التنمر الزوجي من أكثر أنواع التنمر انتشاراً وضرراً وفتكا بالعلاقة الزوجية ...
أكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل في وجود خلافات عائلية بين الشاكي وزوجته، وتم الإتفاق بين العائلات علي قيام الشاكي بسداد مبلغ مالي لزوجته وتسليمها منقولات الزوجية ...
أظهرت دراسة حديثة أسباب التى قد تجبر الزوجين على اختيار قرار الانفصال، ولعل أهمها ضعف التواصل بينهما أو المشكلات المالية، وهناك عامل آخر يمكن أن يزيد من احتمالية إنهاء العلاقة الزوجية.
لقد خلق الله - سبحانه وتعالى- قواعد وأسس هامة للحياة الزوجية، أهمها أن تقوم علي المودة والرحمة، فقال جل وعلا في القرآن الكريم: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ
تعد شخصية الزوج السلبي من أصعب الشخصيات التي يمكن التعامل معها في الحياة الزوجية فهو شخص دائم التهرب من مسئولياته الزوجية ودائما مشغول عن اسرتة فالرجل
تتجلّى الحكمة من إباحة الخلع في الشريعة الإسلامية في أنّ الإسلام راعى مشاعر كلٍّ من الزوجين، وأعطى لكلٍّ منهما حقوقه. ففي مقابل الطلاق الذي يُعتبر حقّاً
تقول سلمي عادل، خبيرة العلاقات الزوجية والأسرية، ان هناك أخطاء يقع فيها الرجل عند تعامله مع زوجته وينتج عنها مشاكل كثيرة بين الزوجين لذا يجب تفادي هذا الأخطاء عند تعامل الرجل مع زوجته.
وضعت الشريعة الإسلامية أحكاما وضوابط شرعية لحياة سليمة للعبد المسلم، فمن التزمها نال رضا الله تعالى، ومنها تلك الأحكام التي تضبط العلاقة الزوجية في عمومها
الأصل في الحياة الزوجية الاستمرار والعشرة بالمعروف، لكن إذا استحالت الحياة الزوجية فالطلاق قد يكون العلاج بعد الأخذ بكل وسائل الإصلاح التي شرعها الله -تعالى-،
قال الدكتور محمد رجب، الخبير الأسري، إن تدخل الأهل في حياة أبنائهم يؤدي إلى مشاكل كثيرة ، مشيرا إلى أن تسلط الأب أو الأم على الأبناء أمر غير مقبول نهائيا.