رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يتردد في القرآن الكريم في مواضع متفرقة الحديث عن أمراض القلب كما في قوله تعالى في سورة البقرة (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ) فما المقصود بأمراض القلب ؟ وهل هي حسية أم معنوية ؟.
جعل الله البشر في الأرض مختلفين متنوعين هناك المؤمن وغير المؤمن، هناك الطيب وهناك الشرير العاصى فما حكمة الله عز وجل من الاختلاف بين البشر ويجيب فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى فيقول:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة سبحانه: يدعو الله بصاحب الدين يوم القيامة حتى يقف بين يديه
يدعو الإنسان ربه في كل وقت أن يهديه الله ويرحمه من أجل كسب رضاه والعيش في رضا وهنا فما المقصود برحمة الله وهدايته التي نتمناها جميعا؟ ويجيب فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في خواطره ويقول:
أثار ما كتبته الأسبوع الماضى، ردود فعل متضاربة عندما طالبت بتشكيل حكومة جديدة لمواجهة الأزمات العالمية والمحلية، التى تكالبت علينا هذه الأيام
الأبناء نعمة من الله على العبد وأغلى ما يملكه، ودائما يحرص الآباء على الدعاء لأبنائهم ليحفظهم الله ويكونوا في أفضل حال، ولكن هناك دعاء شائع حذر الشيخ محمد
يقول الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم بسورة القدر، إنا أنزلناه في ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلام هي حتى مطلع الفجر
يكثر الدعاء إلى الله سبحانه وتعالى في شهر رمضان، وبالرغم ان المسلم يكون صائم عابد إلا أن الله عز وجل يؤجل استجابة الدعاء لحكمة فما هي هذه الحكمة ؟
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الشيخ محمد متولي الشعراوي، كان عالمًا أزهريًا بمعنى الكلمة، وكان النموذج الاتم والأسوة الحسنة للعالم الأزهري.
قال الدكتور علي جمعة، إن الشيخ محمد متولي الشعراوي كان عالما أزهريا بمعنى الكلمة، موضحا أن العالم الأزهري له صورة ذهنية معينة في عقل الإنسان، خاصة وأنه
قد أوصى القرآن الكريم كما أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإحسان إلى اليتيم حتى إنه قال: (أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة، وأشار إلى إصبعيه السبابة والوسطى)
مع قرب قدوم شهر رمضان المبارك يستعد المسلم لاستقباله بمعرفة تعاليمه وحدود الفريضة فيه ولمن يحل الصوم ولمن يحل الفطور، فهناك مواضع يبيح الله تعالى فيها
حرص العديد من المسلمين على الاحتفال بذكرى ليلة الإسراء والمعراج، في السابع والعشرين من شهر رجب من كل عام، وقد خص الله عز وجل النبى بهذه الرحلة التي لم يسبقه بها أحد،
جاءت قضية التشريع فى تنظيم حركة الكون من عمل وعقاب، ولم يأت بها الإسلام عفوا، وانما جاءت لاستدامة حركة التعمير والنماء فى الكون وهذا هو لب صلاح البشرية،
الخطبة مرحلة من مراحل الزواج وهى مرحلة ضرورية تسبق الزواج، فما هي شروطها وهل يحق للخاطب النظر الى خطيبته قبل العقد؟ يجيب فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى
ينتظر الله تعالى دائما ان يكون الإنسان على الأرض عبدا شكورا على نعمه التى أنعم بها عليه بالتسبيح والتحميد والتكبير ويشرح الشيخ محمد متولى الشعراوى ماذا ينتظر الله سبحانه من عبده
هناك من المؤمنين من يخرجون من قبورهم ويدخلون الجنة بغير ميزان او سؤال يقول لهم ربهم ( ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا انتم تحزنون ) فمن هم أهل الفضل هؤلاء ؟ يجيب فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى فيقول
الله سبحانه وتعالى خلق هذا الكون وحدد لكل شيء فيه ميلادا ونهاية، والشمس لها ميلاد ونهاية، وكل مافى الكون له ميلاد ونهاية، الا ما شاء الله ن لأن الله سبحانه وتعالى له طلاقة القدرة في كونه
تحدث إمام الدعاة، الشيخ الشعراوي، عن إمكانية رؤية الله سبحانه وتعالى
يسأل القارئ عن السنن المؤكدة في الصلاة وخاصة سنة صلاة العصر، وكيف يمكن قضاء الصلاة الفائتة، وهل القضاء له شروط ووقت معلوم ؟