رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صيام التطوع يقوم به المسلم من ذات نفسه؛ أي ليس فرضاً عليه بل هو نافلة، وإن لصيام التطوع قسمان بحسب تقيده بزمن معين؛ فإما أن يكون صيام تطوع مطلق أو صيام تطوع مقيد.
إن الحلف بالمصحف أو بآية من القرآن منه يعد يمينا منعقدة يحاسب عليها الإنسان وتجب الكفارة عند الرجوع في الحلف، وعندما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حكم الحلف على المصحف كذبا
قالت دار الإفتاء إن التعويض الناتج عن المسؤول عنه هو في حكم الدّية التي شرع الله تعالى دفعها لأهل القتيل؛ حفاظًا على حرمة النفوس والأرواح، وتعظيمًا لها، وتكريما لابن آدم؛ فهو حقٌ ثابتٌ لأهل القتيل
صيام الشهرين المتتابعين للكفارة هل تكون بالأيام الهجرية أم الميلادية ؟ سؤال أجابت عنه دار الإفتاء المصرية من خلال موقعها الرسمي، ومدى الزام الكفارة بالشهور الهجرية العربية القمرية
قال الدكتور شوقي علَّام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إن الله تبارك وتعالى أمرنا بحفظ الأيمان؛ فقال سبحانه وتعالى: وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ المائدة: 89 ،
ذكرت دار الإفتاء الشروط التي تتوافر في من يفطر في رمضان لعذر ويجب عليه الفدية أو الكفارة أو القضاء.
قال الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء: لو كنتِ مريضة مرضا يمنعك من الصيام فتكون الكفارة كافية، لكنكِ لستِ مريضة فالكفارة لا تكفى بل عليكِ قضاء الأيام التي لم تصوميها وليس عليكِ كفارة .
قالت دار الإفتاء إن اللهُ تعالى أوجب بِرَّ الوالدين والإحسان إليهما في مواضعَ كثيرة؛ منها قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
كشفت دار الإفتاء عن حكم الحلف على المصحف صدقا أو كذبا، موضحة كفارة هذا العمل.
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الحلف بالمصحف أو بآية من القرآن يعد يمينا منعقدة يحاسب عليها الإنسان وتجب الكفارة عند الرجوع في الحلف.
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: إن جمهور الفقهاء يشترطون في إخراج الكفارة التمليك، ولا تكفي عندهم الإباحة أو التمكين؛
قالت دار الإفتاء، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إنه لا مانع أن تفطر وعليها القضاء، أما إذا كانت غير مستطيعة للصيام بعد انتهاء العذر
سميت الكفارات بهذا الاسم لأنها تكفر الذنوب، ومعنى تكفير الذنوب هو سترها، وتتحقق بالكفارة، من خلال فعل بعض الأعمال الصالحة مثل الصدقة، أو الصّوم، أو غير
نشرت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، عددا من أحكام الصيام المتعلقة بالصيام والقضاء وإخراج الكفارة أو الفدية ، ومن يجوز له القضاء ومن يجوز له إخراج الفدية.
فرض الله تبارك وتعالى الصيام على الأمة الإسلامية كما فرضه على الأمم السابقة واستثنى من صيام أيام الشهر المبارك أصحاب الأعذار وأوجب عليهم القضاء أو الكفارة كل حسب استطاعته،
هل يجوز الصيام بعد نصف شعبان كل اثنين وخميس أو لكفارة أو نذر؟ سؤال يطرحه كثيرين وهو ما يتطلب التعرف على اجابته في هذا الوقت بعدما انفرطت أيام شهر شعبان
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف. إنه لا مانع من إخراج الكفارة في صورة طعام مطهي أخذًا بقول مَن أجاز ذلك من العلماء
يعرف القتل الخطأ بأن يتسبّب المُكلّف بقتل إنسانٍ معصوم الدّم، من خلال فعل ما يُباح له فعله، كحوادث السّير، أو كالذي يحفر بئراً فيسقط فيه إنسان ويموت، أو يُطلق النّار للصّيد فيصيب إنساناً فيقتله.