رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
من المسلمات والأصول التي يؤمن بها كل مسلم ولا يقبل في الإسلام إنكارها هي فتنة المسيح الدجال والتي يعد الإيمان بحدوثها من أصول الإيمان لأن من ذكرها في حديث
من سنة النبي عليه الصلاة والسلام الاستعاذة بعذاب جنهم وعذاب القبر وفتنة المسيح الدجال وفتنة المحيا والممات قبل التسليم في الصلاة، قال عليه الصلاة والسلام:
المسيح الدجال هو شخص مضلٌّ يخرج على الناس في آخر الزمان، وكلمة الدجال أصلها من الدجل ومعناه الكذب، وهو مبالغة من اسم فاعل، وتفيد معناه كثرة الكذب.
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا تقول صاحبته: هل سيتعرض كل البشر لفتنة المسيح الدجال أم من يحضر منهم وقت خروجه؟ .
انتشر خلال الساعات الماضية مقطع فيديو قصير، عبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم العربي، على نطاق واسع، لشبح مضئ أو طيف يشبه الإنسان
نظارة #المسيح الدجال تظهر على «تويتر»