رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يجب على المرأة المسلمة تغطية شعر رأسها أثناء الصلاة ولو كانت في مكان لا يراها فيه أحد من الناس، فينبغى عليها إن كشفت شعرها في الصلاة أن تعيد صلاتها إن
يجب على ربِّ الأسرة أَن يعمل على تنشئة أولاده على المحافظة على أداء الصلاة في أوقاتها، والالتزام بأركان الإسلام، والتَّحلِّي بالأخلاق الكريمة، فضلًا عن
احتل اسم الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بـ جامعة الأزهر الشريف، مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد
الصلواتُ الخمسُ فرضُ عينٍ على كلِّ مُسلمٍ ومسلمةٍ مكلَّفين، قال الله -تعالى-: (وَأَنْ أَقِيمُوا الصَّلاةَ)، والأمر في هذه الآية يدل على الوجوب كما بيَّن الأُصوليون.
من شعائر الإسلام العظيمة التي جاء بها الأذان، وهو الإعلام بوقت الصلاة بألفاظ مخصوصة، والأذان على قلة ألفاظه مشتمل على مسائل العقيدة، لأنه بدأ بالأكبرية،
أجمع علماء الأمة الإسلامية على أنّه يجب على المرأة المسلمة أن تكتسيَ باللباس الإسلاميّ الذي أمرها به الله -عزَّ وجل- امتثالاً لأمر الله، وصيانةً لها، وحِفظاً
أن صلاة المرأة في المنزل أفضل لها من أن تصلي في المسجد، مع جواز خروجها للصلاة في المسجد عن الفقهاء عموماً، ويستثنى من الأفضلية إذا كانت المرأة تتنشّط في المسجد أكثر أو كانت لا تحسن الصلاة.
إن من شروط صحة الصلاة ستر العورة، وستر العورة عند الرجل من السُرة الى الركبتين وعند المرأة جميع جسدها ماعدا الوجة والكفين، فلو كانت العورة مستورة فتصح الصلاة.
إظهارُ القدمِ في الصّلاة للنساء فيه تفصيل وعدّة آراءٍ عند الفقهاء، وهوغيرُ جائزٍ عند جمهور العلماءِ، ١ وجائزٌ للرجال بلا خلاف، ويرجع ذلك إلى اختلاف عورة الرّجل عن عورة المرأة.
يجوز للمرأة المسلم أن تضع المكياج وكل أدوات الزينة المباحة، وذلك وفقًا لشروط التي حددها الشرع لها. فيجب عليها إقامة الصَّلاة على أتمِّ وجهٍ وحرصها على
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، تقول (امرأةٌ طَهُرَت من الحيض بانقطاعه عنها لسبعة أيام، وكان ذلك قبل خروج وقت الصلاة الحاضرة بقليل
الصلاة عماد الإسلام، وذروة سنامه كما علمنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث إن الصلاة عبادة تصل العبد بالله تبارك وتعالى، ولا أفضل من الصلاة للتقرب إلى الله.
الصلاة هي أساس الدين وهي التي يبنى عليها الإسلام حتى تصلح له باقي أمور حياته، وهي التي يقابل بها لله عز وجل، والصلاة هامة للنساء كما هي هامة للرجال .
لا يوجد شرطٌ لصحة الصلاة خاصٌ بالنساء عن دون الرجال، بل شروط صحة الصلاة لكليهما وهي: الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، وطهارة البدن والثوب والمكان، واستقبال القبلة، وستر العورة، ودخول الوقت.
الصلاة فريضةٌ مكتوبةٌ على المسلمين، وهي الركن الأول من أركان الإسلام الخمس، وأوّل ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، قال الله تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمُ
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن صلاة المرأة في بيتها خير من صلاتها خارجه، ولكن إن خشيت فوات وقت صلاة وهي في مكان عام؛ بحثت عن مكان مخصص لصلاة النساء لتصلي فيه
ينبغي للمسلمة أن تتخذ لباساً خاصاً للصلاة يناسب اهتمامها بالصلاة وأن يكون لبسا واسعا فضفاضا.
هل تقبل صلاة المرأة إذا رأها رجل؟.. سؤال ورد للشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال منصة الفيديوهات يوتيوب