رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بعد الخيبات المًعاصرة لمنظمة الأمم المتحدة ، ولكل ما يتبعها من مؤسسات ، طُرحت بشدة أسئلة بين الرأى العام الدولي والباحثين والسياسيين والمثقفين ، ألا
غضب الطبيعة أصبح قاسياً ، وأصبحت التحذيرات من التغيرات المناخية واقعاً ملموساً ، فما حدث في الأيام السابقة من زلازل وأعاصير كفيل أن يبث القلق والزعر مما
لكل بلدِ احتفالاتها التاريخية، التي يطغى عليها مراسم احتفال مبهج يحمل عبق التاريخ، وخاصة هذه الدول التي تحمل كتاب تاريخ حقيقي، يؤرخ بين طياته أحداث تاريخية تستحق الدراسة والتأمل والمعرفة.
بينما يتحدث قادة العالم عن مد التسليح والتعاون النووي على صعيد الجانبين الأمريكي والروسي، فأمريكا تجدد العون لأوكرانيا بالأموال والتسليح من أجل الاستمرار في الحرب ضد روسيا،
تابعنا عن كثب كيفية أستقبال الدول العربية ، لعقد القمة العربية الواحد والثلاثون ، وبعد غياب ثلاث سنوات ، وخاصة في ظل الظروف والتحديات الراهنة ، التي تواجهها
الريح تهب بأتجاهكم هكذا حذر الرئيس فلاديمير بوتين ، منوهاً أن روسيا تمتلك أسلحة دمار أكثر تطوراً مما لدى حلف الناتو ، الحديث عن النووى في خطاب التعبئة
كما عاهدنا دائمًا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومنذ توليه رئاسة جمهورية مصر العربية منذ ثمان سنوات، ونشهد حميعنا زخماً لم نراه من قبل في الدولة المصرية،
تسعي مصردائماً ، إلي الوساطة لوقف الإنتهاكات الإسرائيلية في فلسطين ، وتجدد ذلك دائماً في جميع المحافل الدولية ، بل كان المحور الأول من المحاور التي قدمتها