رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يُعَدّ الصيام جُنّةٌ من عذاب الله -تعالى-؛ أي حماية منه؛ لأنّ الصيام عبادةٌ مُتعلّقة بجميع البَدَن، فقد وصفه الرسول -عليه الصلاة والسلام- قائلاً: الصَّومُ جُنَّةٌ من عذابِ اللَّهِ
كان لليلة الإسراء والمعراج أثر عظيم في تثبيت فؤاد النبي عليه الصلاة والسلام وترطيب قلبه وجبر خاطره، بعد أن لاقى ما لاقى من قريش من إيذاء واضطهاد، صلى
أخفى الله -سبحانه- وقت يوم القيامة عن عباده وعن رسوله -عليه الصلاة والسلام-، إلّا أنّه جعل بعض العلامات والأشراط التي تدُلّ على قُرب القيامة، قال -تعالى-:
أنعم الله على الزوجين بالعلاقة الجنسية حيث يعيشان المتعة الجسدية في نطاق الزواج الشرعي والقانوني ووفق الشريعة وبما تقتضيه سنة الله في الكون، وجعل الله
شهرُ رَمضان هو الشّهر التاسع بالترتيب الهجري، وهو الشهر الذي نَزَل فيه القرآن على الرّسول عليه الصلاة والسلام في ليلة القدر التي تأتي في آخر أيّام الشهر، ويؤدّي المُسلمون فيه فريضة الصوم.
كشفت دار الإفتاء عن حكم الصلاة والسلام على النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، بعد الفراغ من الأذان.
الزكاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمس التي لا يقوم إلّا عليها كما ثبت في الصحيح عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ
إعفاء اللحية من الشعائر القديمة التي اتفقت عليها جميع الشرائع، وهي من الشعائر المُتعلِّقة بدِين الإسلام خاتم الديانات، وللشعائر مكانةٌ عظيمةٌ؛ إذ إنّ الالتزام
بين النّبي -عليه الصلاة والسلام- أهمية الصلاة في الإسلام وفضلها على سائر الأركان والعمود هو الأصل فالصلاة أصل من أصول الإسلام وركن من أركانه وهي الفاصل بين المؤمن والكافر.
البدعة الحسنة هي ما يُستحدث من الأمور الحسنة، وهي توافق السنة الحسنة التي تكلّم عليها النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف (من سنَّ في الإسلامِ سُنَّةً
جاء وصف أهوال يوم القيامة في عدد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة، منها قول النبي عليه الصلاة والسلام قال أن الله عز وجل سوف يقبض الأرض ويطوي السموات بيمينه ثم يقول أنا الملك أين ملوك الأرض .
تأتي أهمية المسجد الأقصى لدى المسلمين نظرا لقيمته الدينية فهو أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، فضلا عن كونه ثاني مسجد بني في الإسلام بعد المسجد الحرام.
حث الله -تعالى- عباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى؛ فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ
أخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام عن ذكر صنف من أهل النار لا يدخل الجنة، ولا يجد ريحها وهذا الصنف هن الكاسيات العاريات في الدنيا، والرجال الذين يعذبون الناس بسياطهم.
فرض الله -سبحانه وتعالى- على نبيّه -عليه الصلاة والسلام- الصلاة في السماء السابعة في رحلة المعراج في إشارةً واضحةً إلى أهميتها ومكانتها الجليلة بين أركان
يحل في كل عام شهر ربيع الأول؛ محملًا بذكرى مولد رسول الله عليه الصلاة والسلام، وهو النبي الخاتم شفيع أمته يوم الدين، ورحمة العالمين.
لاشك أن وجود النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم أكبر نعمة وأكبر منة من الله سبحانه وتعالى على عباده، إذ أنه عليه الصلاة والسلام أخرج الناس من الظلمات
يُصادف يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول ذكرى مولد النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم، وفي هذه الذكرى العظيمة ينبغي الإكثار من ذكر النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم، ومداومة الصلاة والسلام عليه.
أمرنا الرسول صلي الله عليه وسلم بنفض الفراش قبل النوم ثلاث مرات، وذلك للحديث الذي رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (إِذَا