رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يسن عند الاحتضار تلقين المحتضَر الشهادتين بنطقهما أمامه دون إلحاحٍ مُنَفِّر، وتوجيهه للقبلة وتغطيته وتغميض عينيه، وتندية شفتيه وقراءة شيءٍ من القرآن.
من المعروف أن القرآن الكريم يحتوي على العديد من الإعجازات وهذا يعكس عظمة الله سبحانه وتنظيمه الرائع لكل شيء في الكون.
قال الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن مظاهر رحمة النبي الكريم تستعصي على العد والحصر، فقد كان لهذه الرحمة فضلًا على التاريخ حين أنقذت بعثته أممًا كانت وشك الاحتضار
يجب على المحتضر المسلم توجيه نفسه إلى القبلة حين النزع، على الأحوط وجوباً، وإلا وجب توجيهه على من حضر عنده على الأحوط وجوباً، بلا فرق في الميت بين الكبير والصغير والعاقل والمجنون والذكر والأنثى.
وأجابت الصفحة الرسمية لدار الافتاء المصرية تقول: يسن عند الاحتضار تلقين المحتضَر الشهادتين بنطقهما أمامه دون إلحاحٍ مُنَفِّر، وتوجيهه للقبلة وتغطيته وتغميض عينيه، وتندية شفتيه وقراءة شيءٍ من القرآن.