رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قالت الإفتاء إن الاستخارة من الأمور المطلوبة من المسلم وبخاصة في الأمور الهامَّة المصيرية مثل الزواج وغيره.
من شعائر الإسلام العظيمة التي جاء بها الأذان، وهو الإعلام بوقت الصلاة بألفاظ مخصوصة، والأذان على قلة ألفاظه مشتمل على مسائل العقيدة، لأنه بدأ بالأكبرية،
أجمع علماء الأمة الإسلامية على أنّه يجب على المرأة المسلمة أن تكتسيَ باللباس الإسلاميّ الذي أمرها به الله -عزَّ وجل- امتثالاً لأمر الله، وصيانةً لها، وحِفظاً
التوبة واجبة على كل مسلم ومسلمة من كل ذنب ومعصية لله عز وجل، لقوله تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).
أن صلاة المرأة في المنزل أفضل لها من أن تصلي في المسجد، مع جواز خروجها للصلاة في المسجد عن الفقهاء عموماً، ويستثنى من الأفضلية إذا كانت المرأة تتنشّط في المسجد أكثر أو كانت لا تحسن الصلاة.
الاستخارة هي أن يطلب العبد من الله -تعالى- أن يوفّقه ويُرشده لِاختيار الأنسب والأصلح له ممّا يتعارض عنده من الأمور المباحة أو المندوبة.
ذكر الله بعد الصلاة أو ما يطلق عليه ختم الصلاة مِن تسبيح وتحميد وتكبير وتهليل وغير ذلك من الأذكار له فضل عظيم، حيثُ يكفِّر الذنوب، ويغفر الخطايا ولو كانت مثل زبد البحر.
ترك الصلاة هى إحدى الكبائر التى يجب على المسلم المؤمن تركلها ومحاولة التغلب عليها بالعديد من السبل، أما فيما يتعقل بقبول ثواب العبادات الأخرى فهذا الأمر بيد الله تعالى.
من المعلوم أن التدخين من الخبائث التي تشمئزّ لها النفس، وتَعافها الفطرة السليمة، فإذا ما أراد المسلم أن يقيس الخُبث الموجود في الدُّخان مع الخبائث الأخرى
إن انتشار رفع الصوت في المساجد عن طريق هذه السمّاعات من الأذى البليغ والعدوان الشديد على الخلق، ولا يشفع في ذلك أن الأصوات العالية التي تنتشر تكون محمّلة بالقرآن الكريم والمواعظ والدروس العلمية.
حثنا ديننا الإسلامى على الطهارة والمحافظة على النظافة، وقرَّر أنَّ الطهارة لها فضل عظيم؛ ولذا أخبر الله تعالى أنه يحب المتطهرين؛ قال سبحانه وتعالى: إِنَّ
قالت دار الإفتاء المصرية ، إن الدعاء يوم الجمعة وليلته، من أبرز ما كان يفعل النبي يوم الجمعة، ويفضل الإكثار من الصلاة على النبي ...
تعرف المناجاة بأنها إخلاص الدعاء، والتقرب إلى الله، وبذل كل الهمة والجهد كي يتقبلها الله، ولا بد من الإشارة إلى أنها تعتبر أعلى درجةً من الدعاء، حيث يحتاج
من السنة النبوية المبادرة إلى الاغتسال بعد الجماع، ويجوز أن ينام الإنسان أو يأكل أو يشرب وهو جنب، لكن الأولى أن لا ينام أو يأكل أو يباشر أي عمل إلا بعد أن يغسل فرجه ويتوضأ وضوء كوضوئه للصلاة.
يستحب للمسلم أن يسجد لله ويحمد ويشكره على نعمه الكثير، فسجود الشكر تجدد نعمة أو اندفاع نقمة، فيسن سجود الشكر عند تجدد النعم كمن بشر بهداية أحد، أو إسلامه، أو بنصر المسلمين، أو بشر بمولود ونحو ذلك.
أمر الله -تعالى- عباده المؤمنين بتعلُّم القرآن الكريم، وقراءة آياته آناء الليل، وأطراف النهار؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً)، فقد
زيارة القبور تعدّ من السنن التي أمر بها النبي عليه الصلاة والسلام، وحثّ على فعلها، كما أنّه كان يزور القبور، حيث ورد عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-
إن مما يسر الله تعالى به على خَلقه من أمور دينهم، أن شرع لهم المسح على الجوربين؛ وذلك حتّى يخفّف عنهم في البرد والسّفر وغيرها ممّا يحصل به المشقّة.