رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أوفد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، كلا من العميد محمد شمس للتعزية في وفاة سناء محمد أمين عبدالله القاضي، والعميد طارق صلاح للتعزية فى وفاة الدكتورة سميرة إبراهيم مصطفي الشرقاوي
في إطار بدء جلسات الحوار الوطني، نظمت أمانة اللجان النوعية المتخصصة بحزب حماة الوطن، ندوة بعنوان الحوار الوطني وخطة التنمية حتى 2030 والذى ناقش فيها
خلال الأيام الماضية عادت لتطل علينا وجوه قد غابت لفترة، محاولةً البحث عن مكان فى المشهد، وهو أمر محمود إذا كان الهدف المساهمة فى بناء دولة عانت لفترة طويلة.
ما إن صدر العدد الماضي من مجلة أكتوبر حتى تلقيت أكثر من اتصال.. البعض منهم أثنى على المقال مؤكدًا أن الحديث عن الجمهورية الثانية واعتبار أن ما نطلق عليه اسم الجمهورية الجديدة هي الجمهورية الثانية
ما أن تأتي ذكرى ثورة ٢٣ يوليو حتى تخرج أبواق منظمة باحترافية شديدة تحاول تشويه الصورة ونثر التراب على الحدث الأهم فى تاريخ الدولة المصرية؛ بل والأهم فى تاريخ المنطقة العربية والقارة الإفريقية.
فى أكتوبر 1973 قدِم السيناتور الأمريكي صاحب الثلاثين ربيعًا جو بايدن للمنطقة فى زيارة بدأها بلقاء رئيسة الوزراء الإسرائيلية فى ذلك الوقت جولدا مائير
نهاية الأسبوع الماضي وبالتحديد يوم الأربعاء الماضي خلال الاحتفال بافتتاحات مشروعات مصر الرقمية ، وعقب عرض وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لحجم ما تحقق من إنجاز فى ذلك القطاع
يقاس مدى تقدم الأمم ورقيها، بمستوى وأسلوب حوار فئاتها المختلفة.. فبحسب قول لورد تستر فيلد إن الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا.. فيجب ألا تظهر أفكارنا فى ثيابٍ بالية
شهدت القاهرة ومنطقة الخليج العربى جولات رئاسية رفيعة المستوى عقدت على آثارها أكثر من ثمانى قمم، حملت جميعها رسالة مفادها؛ وحدة الصف العربى فى مواجهة كل التحديات لعبور مرحلة فارقة فى تاريخ المنطقة
قال الكاتب الصحفي محمد أمين، رئيس تحرير مجلة أكتوبر، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لسلطنة عمان والبحرين، تأتي ضمن خطوات تنسيق الموقف العربي، في ظل المتغيرات العديدة التي طرأت الفترة الأخيرة
9 سنوات مضت على ثورة الثلاثين من يونيو، الثورة التي حطمت كل المخططات المرسومة مسبقًا للمنطقة وأوقفت العملية المتسارعة التي استهدفت خلق حالة من الفوضى يتبعها تنفيذ لخريطة حدود الدم.
الأربعاء الماضي خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد بقصر الاتحادية عقب جلسة المباحثات بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيسة المفوضية الأوربية أورسولا فون ديرلاين
كنز الخير.. سلة غذاء العالم.. القارة الواعدة.. القارة الذهبية.. القارة الخضراء؛ أسماء عدة لقارتنا الأم؛ ووصف لما تمتلكه من موارد وقدرات وإمكانيات.. طبيعية وبشرية على التوالي.
لا يمكن لوطن أن ينهض دون أن يستمع إلى رؤى أبنائه.. ولا لدولة أن تُبنى دون أن يكون لديها القدرة على الحوار من أجل الوصول إلى هدفها الأساسى وهو بناء دولة قوية يتشارك فيها جميع أبناء الشعب
كيف تقاس قوة الدولة؟.. عندما تطرح مثل هذا السؤال على البعض، ستجد إجابات مختلفة ومتعددة باختلاف تخصص كل منهم
قال الكاتب الصحفى محمد أمين، رئيس تحرير مجلة أكتوبر وبوابة دار المعارف الإخبارية، إن مشروع مستقبل مصر يمثل نقطة البداية للاكتفاء الذاتى الحقيقى من المحاصيل الزراعية.
خلال حفل إفطار الأسرة المصرية جاء إعلان الرئيس عن بدء الحوار الوطنى تحت مظلة رئاسة الجمهورية مكلفًا المؤتمر الوطنى للشباب بالإعداد للحوار وقامت الأكاديمية الوطنية للتدريب ببدء الترتيب للحوار
عقب نشر مقال العدد الماضى حول أقوى آلات سحق العظام وتدمير العقول تلقيت عددًا من الرسائل التى تطالب الإعلام بضرورة العمل على نشر الوعى والتحذير من خطورة نشر معلومات غير مدققة.
قبل ثلاثة أسابيع من الآن وبالتحديد فى 13 إبريل الماضى وصلتنى رسالة تحذير على البريد الإلكترونى الخاص بى من شركة جوجل كان عنوانه إشعار مهم تعديل متعلق بأوكرانيا
خلال الأسبوع الماضى وبالتحديد يوم الثلاثاء كان موعد إفطار الأسرة المصرية، التقليد الذى وضع لبنته الأولى الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويحرص خلاله على إدارة