رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
كل من قرأ رائعة نجيب محفوظ ملحمة الحرافيش ، ومن قبلها درته السردية المدهشة التى لم تحظ بما تستحقه من شهرة وقراءة وتحليل
كنت ألقاه في الخلاء وحيدًا يحاور الناي ويعزف لجلال الكون. قلت له يومًا: ما أجدر أن يسمع الناس ألحانك. فقال بامتعاض: إنهم منهمكون في الشجار والبكاء فقلت مشجعًا: لكل امرئٍ ساعة يحنّ فيها إلى الخلاء ..
وردة جافة مبعثرة الأوراق عثرتُ عليها وراء صف من الكتب، وأنا أعيد ترتيب مكتبتي.. ابتسمت. انحسرت غيابات الماضي السحيق عن نور عابر.. وأفلت من قبضة الزمن
تتعالى صيحات مشجعي الدرجة الثالثة (جمهور الكرة الأصيل الرائع) يرجون الملعب رجا، لحن جماعي يعزفه الجماهير في الاستاد والمنازل والشوارع، وفي كل مكان، تتعلق
تتجدد الذكرى ويتجدد الاستدعاء، وتبقى القيمة، المعنى والدلالة والرمز؛ معنى أن تكون صاحب رسالة ودور محوري في مجتمعك الذي نشأت فيه
كنتُ في الثانية عشرة تقريبًا، عندما قرأتُ أول كتابٍ وقع تحت يديَّ لطه حسين بعنوان صوت أبو العلاء ؛كتاب صغير الحجم لكنه مثَّل لي حينها فتحًا في الطريقة والأسلوب واللغة المكتوب بها
إيهاب الملاح يكتب: جلال أمين.. «عين» الطبقة الوسطى المصرية
إيهاب الملاح يكتب: في اليوم العالمي للغة العربية.. ذكريات وخواطر!
إيهاب الملاح يكتب: لم يكن صهيونيا.. وحاشا له أن يكون!
إيهاب الملاح يكتب: محمد سلماوي في مذكراته (1)
إيهاب الملاح يكتب: إلى الذين يسيئون للخطيب!
إيهاب الملاح يكتب: محاكمة طه حسين في مجمع اللغة العربية !
إيهاب الملاح يكتب: توفيق الحكيم .. الريادة والتأصيل (1)