رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن الصدقة هي من أنواع التجارات المربحة مع الله تعالى، وهي من الأعمال التي نغفل عنها ونتجاهلها رغم أنها من الأمور البسيطة لكنها ذات أهمية عظيمة وفضل كبير؛
تُعتبر الصدقة إحدى أحدى أهم أعمال الخير التي كثيراً ما ذكرها الله سبحانه وتعالى في آياتهِ الكريمة، كما وذكرها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في أحاديثهَ النبويّة الشريفة
الصدقة الجارية هى الصدقة التي تستمر لفترة طويلة من الزمن ؛ فالصدفة التي لا تسمر مثل التصدق على الفقير أو مساعدة المحتاج وغيرها أما الجارية مثل بناء المساعد وحفر الآبار.
للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق، وتحمل أهميّة عظيمة يعود أثرها على المُتصدّق، حيث ينال من خلالها البركة في ماله والزّيادة في رزقه.
إنّ ما يمضي قُدماً بالإنسان في مسيرة القرب إلى الله هو العمل الصالح، والعمل الصالح هو العمل الذي فيه مرضاة الله، وهو حرث الآخرة.
للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق؛ وذلك لما جبلت عليه النفوس من حب المال والسعي إلى كنزه، كما أنها نوع من أنواع التجارة المربحة مع الله تعالى.
تُعَرّف الصدقة على أنها كل ما يتم إعطاؤه للمحتاجين من أجل التقرب لله تعالى وطلباً لرضاه ولثوابه من غير الصدقات الواجبة كالزكاة، ويجدر بالمسلم مساعدة المعسرين والفقراء من حوله.
أن الصدقات لها فوائد عظيمة و مزايا حميدة، و تشتمل على حكم و أسرار بديعة، منها ما يتعلق بثوابها و جزائها عند الله يوم القيامة و منها ما هو عاجل في الدنيا،
تُعرف الصلاة على الميت أو صلاة الجنازة بأنها تعبد - سُبحانه وتعالى - بالصلاة على الميت بكيفية مخصوصة ومحددة في الشرع، وحكم الصلاة على الميت فَرض كفاية
قال مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف معلومات فقهية عبر حسابه على منصة إكس تويتر سابقًا ، عن أنواع الزكاة وأن هناك 5 فوائد لها قد لا تعرفها عن الصدقة
للصدقة شأن عظيم في الإسلام، فهي من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق؛ وذلك لما جبلت عليه النفوس من حب المال والسعي إلى كنزه، فمن أنفق ماله وخالف ما جُبِل عليه.
الصدقة هي العطية التي يُبتغى بها الثواب عند الله تعالى، ومن ميزات الصدقة أنها تضاعف أجر المتصدق عند الله في الدنيا والأخرة.
قال الشيخ عبدالحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا إنه يجوز إعطاء الصدقة أو الزكاة للأقارب بصفة عامة بما فيهم الأشقاء
كشفت لجنة الفتوى بدار الإفتاء حكم بناء المساكن للأيتام المحتاجين أو ترميمها من الصدقة الجارية.
حكم إخراج الصدقة بنية قضاء الحاجة وأيضا أن يهب ثوابها للميت سؤال ورد إلى صفحة دار الإفتاء الرسمية، وقد أجاب د. أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية
الصدقة الجارية هي أحد الأعمال الصالحة التي يتقرب بها العبد من ربه فهي تمحو الخطيئة ودواء للأمراض كما أنها تزيد من بركة المال وتضاعفه.
الصدقة من السنن والأعمال المستحبة التي حث عليها الإسلام، فورد ذكرها في القرآن الكريم كونها من أعمال البر والخير التي يتقرب بها المسلم إلى الله سبحانه وتعالى، لطلب المغفرة ولنيل كل الخير.
لقد اتفق فقهاء الدين حول الأمور الواجبة والممنوعة في الزكاة، وفي نظرتهم بدفع الزكاة للأقارب ومن له ثواب أعظم، وبأنه يجوز لمن لا توجب نفقته على المزكي، فيكون هو الأولى من غيره،
قال الدكتور أحمد العوضي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إنه يجوز لكن الأقارب مثل الأب والأم والابن والابنة لا يأخذون من زكاة المال أما الباقي غير الواجب عليهم النفقة يجوز.
شرع الله لنا عبادات فيها النفع الكثير في دنيانا وأخرانا، وبعض هذه العبادات ما يتخطى نفعه من يفعلها، بل يصل نفعها إلى غيره فينال من فضل الله المزيد، ومن