رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
عودة الحرس الجامعي أصبحت الآن ضرورة مجتمعية ملحة وعاجلة بعد أن شاهدنا الجريمة البشعة، صباح الإثنين الماضى، أمام الحرم الجامعي لجامعة المنصورة
سعدت كثيرًا حينما أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية أثناء افتتاحه وحضوره المؤتمر الطبى الإفريقى الأول ومعرضه والذى عقد لأول مرة بالقاهرة تقديم مصر 3 ملايين جرعة تطعيم ضد كورونا
أسعدتنى دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، أثناء استقباله واجتماعه مع وزراء الشباب والرياضة العرب بالقصر الجمهورى
عادت جريمة توظيف الأموال، تطل برأسها من جديد هذه الأيام، خاصة لدى السذج ممن يحوزون أموالاً تحت البلاطة
القدوة هنا السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، والذى احتفل فى أول أيام عيد الفطر المبارك مع أسر شهداء الجيش والشرطة وأبنائهم من الشباب والفتيات والأطفال
شهادتان دوليتان صدرتا فى الأيام الأخيرة الأولى، خاصة بقوة الجيش المصرى البطل، حيث أصدرت منظمة جلوبال فايرباور تقريرها عن مؤشر القوة العسكرية ، الذى
كل التحية والتقدير لمعالى المستشار حمادة الصاوى النائب العام لإصداره عددًا من القرارات التى استهدفت تذليل العقبات التى تواجه المواطنين من المحكوم عليهم والتيسير على أهاليهم وأفراد أسرهم.
أسعدنى كثيرًا وكنت أنتظر ذلك أن ظهرت على الساحة قضية ضبط محمد الأمين المعروفة، حيث قام مجلس الشيوخ المحترم بفتح قضية تمويل الجمعيات الأهلية، التى أثارت
الغارمون والغارمات فى مقدمة أجندة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم أندهش كثيرًا بل نتوقع خطوات سريعة تتخذها الحكومة بعد أن أعطى الرئيس عبد الفتاح السيسي
أظهر مسلسل الاختيار الجزء الثالث منه فى دراما رمضان هذا العام بداية ثورة الشعب المصرى ضد حكم المرشد وجماعة الإخوان الإرهابيين
اندهشت كثيرًا كما اندهش الكثيرون من المصريين أمثالى الذين شهدوا الوقائع عن قرب وواقع مصر قبل أحداث 25 يناير 2011 وثورة 30 يونيو الشعبية
حسنا ما يحدث حاليًا وما حدث بالفعل على أرض سيناء الغالية من نجاح جيشنا العظيم وشرطتنا الباسلة فى الانتصار على الإرهاب ودحر عناصره بل والقضاء عليه وتطهير
بمجرد أن بدأت الحرب الروسية الأوكرانية، منذ أكثر من شهر تقريبًا وبدأت الحكومة المصرية وقبلها القيادة السياسية ممثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسي
الأمن الغذائى جزء لا يتجزأ من الأمن القومى لمصر، وقد ظهر ذلك جليًا بعد الحرب الروسية الأوكرانية، فقد اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة مع عدد كبير من المسئولين
بعد النجاح الباهر لأبطال الشرطة المصرية مع جيشنا الباسل فى مكافحة الإرهاب والقضاء على خلاياه وعناصره، خاصة فى شمال سيناء وفى كل مناطق الجمهورية
كان الأمن والاستقرار فى مصر فى ظل الجمهورية الجديدة هو أكبر دليل على تمتع مصر به خلال السنوات السبع الماضية رغم كل الأمواج التى تتلاحق بالعالم كله فى ظل
أسعدنى كثيرًا كما أسعد الملايين من المصريين قرار الرئيس السيسي الذى صدر بتعيين السفيرة مشيرة خطاب، رئيسًا للمجلس القومى لحقوق الإنسان ومعها ما يقرب من 50 من الحقوقيين ممثلين للمرأة
لم أندهش كثيرًا أمام هذا الحدث الذى يتضمنه مقالى، لكننى اعتدت عليه طوال ما يقرب من 35 عامًا من متابعتى لأنشطة وجهود أجهزة الأمن من خلال عملى، حيث لفت انتباهى هنا النتائج التى أعلنتها القيادات الشرطية.
كان يوم الأحد الماضى يمثل تقديرًا كبيرًا لدور الشرطة المصرية فى تحقيق الأمن والاستقرار لمصرنا الغالية، حينما قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بتشريف الاحتفال الذى نظمته وزارة الداخلية