أعتقد أن د. أشرف العربي يحاول إعادة الحيوية المهنية والاهتمام الإعلامي والمتابعة المجتمعية لمعهد التخطيط القومي.. الذي ظن البعض خطأ أن دوره قد انتهى

اليوم.. نعرض شيئًا جديدًا ومبهجًا، فمنذ فترة يقوم أحد المراكز المتخصصة وبجدية شديدة بتحليل الطلب على الوظائف فى السوق المحلي، وتوضع النتائج فى لوحة بيانات سهلة الاستخدام، ويتم تحديثها كل أربعة أشهر.

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن التزام مصر بمسئولياتها في الأزمة السودانية عبر استقبال حوالي 150 ألف مواطن سوداني حتى اليوم بجانب استضافة نحو 5 ملايين مواطن سوداني

لست أدرى هل الإعلام مُقصِّر فى متابعة ما يجرى على أرض الواقع؟ أم أن المعلومات غير متوافرة وأن البعض يتحفظ فى الإعلان عما يقوم به من أنشطة؟

لا شــــك أن القـــرار الســـليم (سياســـى أو اقتصادى) يجب أن يعتمد على معلومات وبيانات حقيقية ومدققة، فما بالك لو خضعت هذه البيانات لتحليلات من المتخصصين وذوى الخبرة؟

نحن نُصدَّر حاليًا بحوالى 52 مليار دولار فى صورة منتجات زراعية، بترولية، خدمات مالية ثم وهو الأهم منتجات صناعية بحوالى 35 مليار دولار، تمثل 40 من إجمالى الإنتاج الصناعى المصرى.

لا يخفى على أحد أن مصر تتعرض حاليًا للعديد من الضغوط الاقتصادية والسياسية، وما يحدث فى السودان الآن.. هو أحد عناصر هذه الضغوط.

الناس أذواق وأمزجة مختلفة وقديما قالوا لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع

لدينا فى مصر ثروات متنوعة، منها ما هو مستخدم، ومنها المهدر، وأخيرًا المعطل، والثروات المستخدمة معروفة للجميع مثل المياه والأراضى ومصادر الطاقة والمعادن والمحاجر

هى قضية مزمنة ومتجددة، تطفو على السطح من آن لآخر، وتتحول إلى جدل مجتمعى لأسباب مختلفة؛ فالبعض يرى أن الزيادة السكانية نعمة إذا تحقق بسببها زيادة ملحوظة فى الناتج القومى وتحسنت أحوال المعيشة لأغلب المواطنين

ما كذب الفنان حسين الجسمى ولا تجمل.. ولا جامل عندما قال: رمضان فى مصر حاجة تانية، والسر فى التفاصيل، رمضان فى مصر غير الدنيا طعمه بطعم النيل

ذهبت إلى الإسكندرية للمشاركة فى ندوة خاصة حول صناعة النشر فى مصر، حيث تنظم مكتبة الإسكندرية فى عهدها الجديد ندوات شهرية متخصصة حول بعض القضايا المجتمعية تحت عنوان حوارات الإسكندرية .

عندنا وزارة للصناعة والتجارة وهيئة للتنمية الصناعية، ومركز للتحديث الصناعى.. وهى جهات محترمة، ويبدو أنها تعمل بكفاءة عالية

قال الشاعر: سلاما على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا

إذا كان الإنسان ابن بيئته، فالمجلات بنت زمانها، وهكذا كانت مجلة الزهور التى أصدرتها دار المعارف عام 1910، حيث عاصرت النهضة العلمية والثقافية التى سادت مصر وبعض البلاد العربية فى ذلك الوقت

جثث مشوهة وأوبئة معدية، ونساء أرامل، وأبناء يتامى، فضلاً عن دمار شامل للأخضر واليابس، ولكل متحرك وثابت فى المنطقة والجوار

هل يمكن استخدام الجنيه المصرى فى التجارة الدولية؟.. وهل هذا الإجراء لو حدث يخفف الضغط على الجنيه فى مقابل الدولار الأمريكى؟

فى إحدى القنوات التليفزيونية سأل المذيع محافظ أسبق للقاهرة: من هو عبد الحميد بدوى الذى أطلقتم اسمه على أحد شوارع مصر الجديدة؟

الزمن اختلف.. والدنيا اتغيرت، فبعض نجوم اليوم ليسوا ممثلين ولا مطربين ولا لاعبى كرة قدم، وإنما أصحاب مواقع ومنصات على وسائل التواصل الاجتماعى.. وبعض هؤلاء المدونين أو صانعى المحتوى يتابعهم على الفيس والأنستجرام ما يزيد عن أربعة مليون مواطن