محمد نجم

«جديد» دار المعارف !

اعتادت دار المعارف أن تقدم مفاجأة قيّمة كل عام لرواد معرض الكتاب.. وهذا العام.. كان لديها مفاجأتان، الأولى تجميع أعداد مجلة الزهور، التى كانت تصدرها المؤسسة فى بدايات القرن الماضى

عظيمة يا مصر..!

مازال الصديق د. أحمد غنيم يحاول بحماس متواصل تحويل متحف الحضارة المصرية بمنطقة الفسطاط إلى منارة ثقافية تُعبِّر عن الهوية المصرية، وذلك من خلال برنامج ثقافى موسمى متنوع يتضمن محاضرات عن التاريخ المصرى

نحن والصندوق.. ومشكلة الدولار !

يا ريت نتوقف قليلا عن الولولة على وسائل التواصل الاجتماعى، ونحاول نساعد بلدنا فى الخروج مما هى فيه الآن، فالنشر المكثف لتغير أسعار الصرف يساعد على البلبلة وعدم اليقين فى تحركات الأسعار

«راكتا».. المجني عليها!

المعروف أن شركة راكتا للورق الموجودة فى منطقة أبو قير بالإسكندرية ومتوقفة عن الإنتاج منذ عامين، بقرار من جمعيتها العمومية، وطبقًا لتصريحات رئيس النقابة العامة للكيماويات عصام حمدى حققت الشركة وهى متوقفة خسائر فى الأربعة أشهر الماضية بلغت حوالى 50 مليون جنيه.

اللغة العربية المظلومة !

أحسنت سفارة السلطنة العُمانية بالقاهرة عندما وزعت على الحضور كتاب حياة اللغة العربية لشيخ الأزهر الأسبق الإمام الأكبر محمد الخضر حسين، الذى أعادت مجلة الأزهر طباعته ووزعته كملحق لها مع الجزء الخامس من تفسير القرآن الكريم للشيخ حسنين مخلوف.

البطل الفاتح!

يا والدى.. إن السياسة السليمة هى قبل كل شىء درس الحالة كما هى، وتقدير نتائجها، ثم الإقدام بعد ذلك على العمل بكل حزم دون الالتفات إلى زيد أو عمر .

البوليفارد السعودى!

البوليفارد.. لغويًا؛ هو المكان الواسع والمتفرع لعدة شوارع متجاورة ومتكاملة فى الأنشطة والألعاب ووسائل الترفية.

أيام الطالبية!

احترت فى تصنيف رواية أيام الطالبية الممتعة والمرهقة فى ذات الوقت.

المصريون والعمرة!

لا أحد ينافس المصريين فى رغبتهم الدائمة بأداء العمرة وحبهم لزيارة المدينة والبقاء بجوار قبر الحبيب صل الله عليه وسلم.

دعانى.. لبيته

كانت مفاجأة مذهلة؛ حيث كنت وصلت إلى مرحلة افتقدت فيها الشغف بالأماكن والأشياء وأيضا الأقوال والأفعال، ولم أكن أعلم السبب؛ ولكن تذكرت المقولة الشهيرة أن الجسد يشكو والنفس تتألم

ماذا حدث.. للمصريين والعرب؟

أعجبنى جدا.. القول بتميز الشخصية المصرية وقدرتها على استيعاب كل جديد ليتسع مخزونها ويزداد ثراؤها

تكريم واجب ومستحق !

كانت ليلة مصرية ممتعة، حيث استضافت جامعة النيل أعضاء صالون جمال الدين الثقافى فى احتفالهم بالذكرى التاسعة والأربعين لانتصار أكتوبر المجيد.

أبشر يا مصرى.. عندك الآن «نموذج»!

فى فترة الستينيات.. أنشدت أم كلثوم بكلمات الشاعر الكبير نزار قبانى أصبح عندى الآن بندقية.. إلى فلسطين خذونى معكم ، حيث كانت تستهدف بث الحماس لدى الشعب العربى ودفعه لتحرير فلسطين المحتلة

تمكين القطاع الخاص!

يبدو أن المؤسسات الصحفية قد أخذت على عاتقها القيام بما يسمى فرض الكفاية وهو العمل الذى لا يقوم به المخول به، حيث بدأت تتوسع فى تنظيم المؤتمرات العامة والندوات المتخصصة بعدما تراجعت الجامعات ومراكز الدراسات والبحوث عن القيام بهذا الدور المطلوب والهام

أحد أيام العرب

مازلت أعتقد أن يوم ٦ أكتوبر لم يحظ بالاهتمام الكافى من البحث والدراسة واستخراج الدروس المستفادة، وأن تكون منهج وأسلوب عمل لكافة الأجيال المتعاقبة من المصريين والعرب، وذلك لأنه يمثل محطة فارقة لما قبلها وما بعدها للعرب فى العصر الحديث.

د. مصطفى الفقى وناديا بالإسكندرية!

أحب د. مصطفى الفقى وأحترمه، فالرجل متعدد المواهب والقدرات، فهو المثقف الموسوعى، والمحاضر القدير، والمتحدث اللبق، والكاتب السلس، والمؤلف العميق.

أبشروا .. نحن ننخفض !

بعيدًا عن الجدل ما إذا كانت الزيادة السكانية فى مصر نقمة أم نعمة؟ فالجهاز المركزى للتعداد يبشرنا بانخفاض معدل الإنجاب إلى 2.85 طفل لكل سيدة مقارنة بـ 3.5 عام 2014.

موجة جديدة من الإصلاحات!

ما يحدث فى مصر ليس جديدًا وليس بدعة، فتلك سُنّة الحياة.. أى تعثر مؤقت إن شاء الله.

سيوة المستقبل!

لدينا مناطق سياحية متنوعة قد لا تتوافر فى دول أخرى، إلا أن حظنا من السياحة الخارجية قليل مقارنة بتلك الدول، ومنها تركيا واليونان وأسبانيا.

سيوة وقمبيز والإسكندر!

سيوة تلك الواحة الجميلة بأرضها وطقسها وناسها، ما هى إلا قرية صحراوية تتوسط منخفض القطارة وبحر الرمال المتحركة، وتبعد عن الحدود الليبية بحوالى 50 كيلومترًا فقط

تسوق مع جوميا

الاكثر قراءة

إعلان آراك 2