رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
واقعة القبض على الممثل شادي خلف بتهمة هتك عرض والتحرش بالعديد من الفتيات المشاركات فى ورشته المزعومة للتمثيل يفتح من جديد ملفا شائكا وخطيرا
تورط عدد كبير من كُتاب السيناريو وصناع السينما بقصد أو بدون قصد فى تشويه وتشويش صورة المتدين على الشاشة، وأظهروه غالبًا فى صورة الدرويش المنعزل عن الحياة
عرفت السينما المصرية قصص العقاقير الخارقة فى وقت مبكر للغاية، وبالتحديد عام 1951، حينما تم إنتاج الفيلم الكوميدي السبع أفندي
كشف الدكتور محمد رفعت، استشارى طب الأطفال، أن خلال تلك الفترة يحدث انعدام التمييز فى الأجواء المناخية، وتؤثر سلبا على صحة طفلك.
يعتبر بعض مؤرخي السينما، فيلم عيون ساحرة من إنتاج عام (1934)، أول فيلم خيال علمي فى السينما المصرية
تواصل النجمة أنوشكا، خلال هذه الفترة تحضيرات جديدة لعدة أغانٍ بعد اقتصار نشاطها الفنى على مدار السنوات الأخيرة الماضية على التمثيل فقط، وحرصها على التواجد فى موسم دراما رمضان كل عام
فيلم موسى ، بطولة كريم محمود عبد العزيز، وإياد نصار، وتأليف وإخراج بيتر ميمى، أحد تجليات أفلام الخيال العلمي التي عرفتها السينما المصرية منذ بداياتها
كانت الصحافة ولا تزال مصدرًا ونبعًا سخيًا للمبدعين، سواء فى الرواية التى استهوت عددًا من كبار الصحفيين مثل إحسان عبد القدوس وصلاح غانم وصلاح حافظ وغيرهم من العمالقة
بشهادة منظمة الصحة العالمية وغيرها من المؤسسات الدولية سواء الطبية أو الاقتصادية، تعتبر مصر من أنجح الدول فى التعامل مع فيروس كورونا، وهو ما انعكس على
أجرى الدكتور محمد محجوب عزوز، رئيس جامعة الأقصر، جولة ميدانية لمتابعة سير أعمال الإنشاءات الجارية بكليات الجامعة بمدينة طيبة، للوقوف على الوضع الحالي لنسب
من الذى يفسد الآخر.. هل الواقع هو الذى يفسد الدراما حينما يفرض عليها النزول إلى الشارع واستخدام مفرداته وعباراته حتى تبدو الدراما واقعية وصادقة ومقنعة
الفنان الراحل عبد السلام النابلسي هو أفضل من أدى شخصية الفشار ، الذي يحاول الظهور دائمًا بمظهر غير مظهره، ولم ينافسه فى تجسيد هذا الدور ببراعة سوى نجم
الأغاني الشعبية تفصح عن شخصية مصر، وتعبر عن خصائص شعبها وعاداته وتقاليده ووجدانه، وسيظل الحج وشعائره أحد أهم ملامح هذا الوجدان، بما فى ذلك فنون الغناء والموال والأهازيج والابتهالات الدينية.
رحل عن عالمنا الأسبوع الماضى واحد من رواد التصوير السينمائى فى مصر والعالم العربى وأغزرهم إنتاجًا وحضورًا، وهو ساحر الأضواء وفارس الظل والنور، د. رمسيس
يبدو أن دراما الجواسيس ستظل هى تميمة النجاح وبوابة الوصول إلى النجومية وقلوب الناس، التى يحفر من خلالها نجوم التمثيل الكبار أسماءهم بحروف من نور فى سجل
رامى مالك ليس هو النجم المصرى الوحيد الذى وصل إلى العالمية، واستطاع أن يثبت وجوده ونجوميته فى عاصمة السينما هوليوود
فى ظل الاهتمام الجماهيري والإعلامي المبالغ فيه بنجوم الغناء والتمثيل على حساب العناصر الفنية الأخرى، تتوه أسماء مهمة لا يعرفها الجمهور رغم بصماتها الواضحة وأعمالها الخالدة
حينما قرأت عن ورشة تدريبية مجانية فى فنون الأداء الدرامي والنقد، لم أكن أتخيل أن المُحاضر فيها شاب فى العشرين من العمر، وبالتحديد من مواليد 8 يونيو عام 2001
تحولت الاستفتاءات الصحفية والتليفزيونية حول أهم النجوم والأعمال الفنية التى تعرض خلال رمضان فى السنوات الماضية، إلى سبوبة مربحة جدًا لبعض المواقع الإلكترونية
محمد رفعت يكتب: سقطة تامر وأزمة الإعلام