محمد رفعت

أحداث غزة ونور الشريف

كلما مر علينا أحداث مهمة ومصيرية، مثلما يحدث الآن فى غزة، تذكرت على الفور الفنان الكبير الراحل نور الشريف، صاحب التاريخ الفني الحافل والرؤية السياسية الثاقبة والمواقف الوطنية المشرفة...

سمية والفيشاوي.. الصداقة أبقى

قبل رحيله عن العالم فى مثل هذه الأيام من عام 2019 بعد صراع قصير مع مرض السرطان عن عمر يناهز الـ 67 عامًا، فاجأ الفنان فاروق الفيشاوى الوسط الفنى ومعجبيه أثناء تكريمه بافتتاح مهرجان الإسكندرية السينمائى

أبطال من الواقع إلى الشاشة

استوحى كبار الأدباء العديد من شخصيات رواياتهم الشهيرة من شخصيات حقيقية تعاملوا معها فى الواقع أو قرأوا عنها فى الصحف، وبعضهم جسد شخصيته الحقيقية أو ملامح منها فى بعض أعماله

"تاج" وأزمة أفلام الخيال العلمي

يفتح أحدث أفلام المطرب الممثل المؤلف المخرج تامر حسنى بعنوان تاج ، من جديد ملف فشل معظم أفلام الخيال العلمى المصرية، وعدم قدرتها على جذب وإقناع المشاهد فى ظل الطفرة التى حققتها السينما المصرية

سينما المبالغة والتشويه!

يقولون دائماً إن السينما هى مرآة المجتمع، منه تستقى موضوعاتها وتنسج حكاياتها، وتستوحى لغة الحوار فيها.. لكن المجتمع أحياناً ما يتحول هو الآخر إلى انعكاس أو مرآة للسينما تنطبع عليه صورتها ويستوحى من أفلامها تطلعاته

هل الطموح يقتل الحب؟!

موريس زكي موردخاي ، أو منير مراد، الولد الشقي، الملحن والمغني والممثل، مقلد الفنانين، وصاحب أطرف المونولوجات الفنية، بدأ حياته الفنية كمساعد للإخراج مع توجو مزراحي، وأنور وجدي، ثم تدرج فى عالم التلحين والغناء

التليفزيون و«الدوامة» و«أوبنهايمر»!

لن ينصلح حال المسرح والسينما فى مصر إلا بعودة التليفزيون للإنتاج، هذه حقيقة لا تقبل الجدل، ويشهد عليها مئات الروائع الفنية التي أنتجها التليفزيون المصري بقطاعاته المختلفة فى عصره الذهبي

سينما يوليو.. هل أنصفت الثورة؟!

رغم مرور كل هذه السنوات على قيام ثورة 23 يوليو 1952، إلا أن السينما لم تستطع أن تقدم حتى الآن، فيلماً محايداً يؤرخ لها ويقول ما لها وما عليها.

هنيدي.. حائر بين "الجواهرجي" وتاجر البطيخ!

لأول مرة فى مشواره الفني، ينتهى النجم الكوميدى محمد هنيدى من تصوير فيلمين فى وقت واحد، ويحتار أيهما يعرض أولاً ويشارك فى سباق موسم الصيف السينمائى الحالي

ماذا تغنى بعد 30 سنة؟!

منذ نحو ٣٠ عامًا سألت المطرب علاء عبد الخالق ماذا ستغنى بعد ٣٠ سنة؟

أزمة المسرح والعروض المترجمة!

كانت معلوماتى عن الكتاب المسرحيين المصريين تتوقف وما تزال عند جيل الستينيات، وأسماء العمالقة الكبار وأهمهم ألفريد فرج، ونعمان عاشور، وسعد الدين وهبة، ويوسف إدريس، وميخائيل رومان، ولطفى الخولي، فضلا عن بعض مسرحيات الكاتب الكبير الراحل توفيق الحكيم

أفلام التمويل الغربي..قضية شائكة!

عانت السينما المصرية منذ بداياتها من ضعف السوق المحلى، الذى كان يأتي بـ 40 فقط من إيرادات الفيلم، فحاولت فتح أسواق جديدة من خلال أفلام الإنتاج المشترك

يا رايحين للنبي الغالي

بدأ اهتمام الإذاعة المصرية بتقديم أغانى الحج، عندما اهتمت شركة مصر للتمثيل والسينما بإنتاج مجموعة من أغانى الحج

مؤلف "تحت الوصاية"

المؤلف دائمًا من العناصر المظلومة فنيًا، فأنت قد تعرف اسم ملحن الأغنية، لكنك تنسى غالبًا المؤلف، والإذاعة والتليفزيون أيضًا ينسون ذلك، متعمدين أو ساهين، ويركزون فقط على المطرب أو المطربة، وكذلك الحال فى الدراما، فالنجم الممثل، أو النجمة الممثلة دائمًا فى المقدمة، وبعد ذلك يأتى الجميع.

مخرجون في طي النسيان!

لا شك فى أن المخرج الراحل يوسف شاهـيـن، فنان عــبــقرى بـالـفــعل، ساهم بجهد كبير فى وصول السينما المصرية إلى أعـتاب العـالـمـيـة، واستطاع بفضل أسلوبه الـسـيـنـمـائى الـخـاص

«يا ستو أنا».. «الغزالة رايقة»!

موضة أغانى الأفلام ليست جديدة على السينما المصرية، فقد حقق العديد من النجوم خلال السنوات الماضية نجاحًا جماهيريًا كبيرًا بفضل الأغانى التى تضمنتها أفلامهم وجاءت كدعاية لها