رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
- بصراحة الهرى الكتير عن حقوق المرأة وتمكين المرأة كلمة حق يراد بها باطل..
عن الحشاشين .. سألوني..
إنها الأمريكية العظيمة روث جوتسمان التى تبرعت بمليار دولار، أيوه مليار دولار، أى ما يقرب من 50 مليار جنيه مصرى ...
أقسم بالله غير حانث إننى كنت طاير فى السما والفرحة مش سايعانى وأنا أرى قادة أوروبا وقد جاءوا بربطة المعلم ؛ لدعم مصر وتعزيز العلاقات معها..
مش عارف الناس زعلانة ليه من إن كيلو البانيه بقى بتلتمية جنيه..؟
لأن الشعب كله الآن لا شغلة له ولا مشغلة إلا اقتراح الأولويات التى يجب أن تبدأ بها الحكومة لإنفاق مبلغ صفقة رأس الحكمة.....
هو أول كتاب ساخر في علم الاقتصاد، تناول خلاله الكاتب الصحفي محسن حسنين رئيس تحرير مجلة أكتوبر الأسبق بأسلوب ساخر ورائع أهم المشكلات والأزمات ...
ولماذا لا نفتح الباب علي مصراعيه للمصريين العاملين بالخارج لتملك وحدات بالعلمين الجديدة والعاصمة الإدارية بالدولار..؟
الحكاية دي جد مش هزار..فالفار الملعون اللي بيلعب في عبي بيقول لي إن بتوع الفول والطعمية من أصحاب المحلات والعربيات ومعهم أصحاب المخابز ...
الإعلام الأمريكي قايم قيامة يا حرااااام علي الراجل الطيب الحاج أبو نسمة؛ اللي لا بيهش
-إصرار العصابة التى تحكم إسرائيل على طرد الفلسطينيين من غزة وتهجيرهم لسيناء بيؤكد أن هناك أزمة حادة فى بنوك الدم فى إسرائيل.. ماعندهمش دم..
إيه البهدلة وقلة القيمة دي..؟
مرة تانية وتالتة وعاشرة أؤكد ما سبق أن أكدت عليه مرات ومرات ومرات وهو أننا لا يجب أن نتعامل مع المشروعات القومية، خاصة توشكى و قناة السويس ...
في مثل هذه الأيام اغتالوا بدم بارد شركة الحديد والصلب إحدي قلاعنا الصناعية العملاقة.. وأغلقوها بالضبة والمفتاح وشردوا عمالها وكوادرها الفنية النادرة..
كنت عايز أقول رأيي بصراحة في الهدية التي أهدتها الحكومة للشعب في بداية العام الجديد برفع أسعار الكهرباء والمياه وتذاكر القطارات والنت ...
-اللي غايظني وحارق دمي إنه قال إن كل زعماء مصر خمورجية أصحاب كاس، مؤكدًا إن كل ده عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك..
أتمنى من الله ولا يكتر على الله، ونحن على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخنا الوطنى، أن تختلف الحكومة الجديدة تماما عن الحكومة الحالية..لأسباب عديدة.
ياعالم ياهووووو.. الغوا وزارة التموين..
قناة القاهرة الإخبارية قناة محترفة بامتياز.. تغطيتها لحرب غزة أكثر من رائعة؛ خاصة عملية تسليم الرهائن.
أعتذر لقارئى العزيز لأننى لن أكتب، اليوم، بطريقتى الساخرة التى اعتادها منى.. فما أتابعه وأشاهده يوميا يوجع القلب؛ ويبعث فى نفسى الخوف على مصر وشعب مصر من كل الذى يحدث