رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
آلاف الأمهات كاشفين راسهم، ساعة المغربية، وبيدعوا بالاسم وبحرقة اليومين دول، بالنار وغضب الجبار، على راجل اسمه طارق عامل فيلم رعب لكل بيوت المحروسة..
كنت عايز أكتب النهاردة عن وزير البيع العام وعن مخططاته لبيع أصول مصر؛ وكنت ناوي أقول إن هذا الوزير لا يفكر أبدا خارج الصندوق لتعظيم العائد من أصولنا العامة؛
أقسم بالله غير حانث إن مصر تستحق إعلاما أفضل من إعلام فرش الملاية ومعاهم معاهم عليهم عليهم ..
ألفت شعر حلمنتيشى ، لا يمت للواقع بصلة، أتحدث فيه بلسان مواطن غلبان، من بلد تاني، بيحب حكومته، اللى فى بلد تانى خالص غير مصر، بعد أن رفعت له أسعار الكهربا والبنزين
إيه الخيابة اللى إحنا فيها اليومين دول..؟ نص الشعب تحول لمفكرين سياسيين ومحللين عسكريين وخبراء استراتيجيين.. والنص التانى بيشاور عقله...
فرغم التصعيد الإثيوبى ضد مصر، ومحاولات ديكتاتور إثيوبيا أبى أحمق حرمان مصر من حقها التاريخى فى مياه النيل، إلا أن مجلس النواب نايم فى سابع نومة وعامل
ما فعله ديكتاتور إثيوبيا آبى أحمد بشعبه وبشعوب الدول الإفريقية، لخدمة أجندات مشبوهة، يؤهله بجدارة لدخول التاريخ من أوسع أبوابه.. باب الخدامين طبعا..
واضح إن اللى عامل فاتورة الكهرباء من عشاق فيلم أبو حلموس لنجيب الريحانى.
إلى كل المشككين والخونة والحمقى واللاعبين على الحبال الدايبة: العبوا غيرها.. نحن نثق فى حكمة وحنكة قيادتنا السياسية، وعلى يقين من أنها تدير كل الملفات باقتدار واحترافية عالية
قال إيه فى اليابان عقد مسئولو السكك الحديدية مؤتمرا صحفيا اعتذروا فيه للشعب علشان قطار اتأخر دقيقة واحدة بس..
نصيحتى لابى أحمد ديكتاتور إثيوبيا، المتقمص لدور خالته اللتاتة الكيادة، بعد تصريحه الأهبل بأنه هيعمل مائة سد فى السنة، يعنى بمعدل سد كل ثلاثة أيام، إنه
الناس اللي هاتروح جهنم حدف زعلانين من دولة رئيس الوزراء؛ قال إيه..؟ لأنه خالف الإجراءات الاحترازية، وسهر فى فرح الأسبوع الماضى، واتصور وهو بيسلم على
محسن حسنين يكتب: آخر كلام
محسن حسنين يكتب: إيه كل الفيديوهات دى..؟!!