رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
حكى لى الأستاذ والصديق الراحل إسماعيل منتصر، رئيس مجلس الإدارة الرابع لمؤسسة دار المعارف، ورئيس تحرير أكتوبر، وكان واحدا من شباب الصحفيين ...
هل صحيح أن كلياتنا العملية تشبه المطابخ سريعة التجهيز؟ .. وأن مهمتها تنحصر فى سلق الطالب بأي طريقة ليحصل فى النهاية على الشهادة الجامعية؟ .
ما من شك أن كلاً منا يحلم بحل سريع وحاسم لمشاكلنا الاقتصادية.. وقد تختلف الآراء حول أسلوب الحل.. ولكنها فى النهاية لابد أن تتفق على ضرورة أن ينبع الحل من داخلنا.. فالتنمية الاقتصادية
فقدت الصحافة العربية قامة من قاماتها، بوفاة الكاتب الصحفي الكبير صلاح منتصر، عن عمر يناهز 87 عامًا، بعد صراع مع المرض. ويعد الفقيد الراحل، أحد رموز مؤسسة
أغلب الظن أن أصحاب العمارات وملاكها يدخرون دائمًا حيلًا طازة لمواجهة أى قانون جديد من قوانين الإسكان، ورغم أن القوانين تحمى المستأجر فإن خبراء الإسكان يعتبرونها سببًا
إسماعيل منتصر.. سبعون عاما من العطاء
«الأعلى للإعلام» ينعى الكتاتب الصحفى إسماعيل منتصر
دار المعارف تنعى الكاتب الصحفى إسماعيل منتصر
إسماعيل منتصر يكتب: «خوطر حرة جدا».. تعالى معى إلى المستقبل!
إسماعيل منتصر يكتب: الله ينور يا ريس!
إسماعيل منتصر يكتب: الله ينور يا ريس!..
إسماعيل منتصر يكتب: مولانا الخواجة!
إسماعيل منتصر يكتب: وسام الحقارة بجدارة!
إسماعيل منتصر يكتب: «خواطر حرة جدا».. التفكير بصوت عال..!
إسماعيل منتصر يكتب: «خواطر حرة جدا».. عن التخلف والمتخلفين!
إسماعيل منتصر يكتب: «خواطر حرة جدا» خد وهات.. «جووووون»!
إسماعيل منتصر يكتب: ماذا لـــو..؟!
إسماعيل منتصر يكتب: «خوطر حرة جدا».. ولا الجن الأزرق!..
إسماعيل منتصر يكتب: الحاج ماكرون!
إسماعيل منتصر يكتب: «خواطر حرة جدا».. إلا رسول الله!..