رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أحيانا تكون المقارنة بين المتشابهات ظالمة، ولكنها كثيرًا ما تكون ضرورية لتأكيد بعض الحقائق، فالدكتورة منال عوض.. كانت تتولى نائب محافظ الجيزة ولمدة أربعة سنوات.. تقريبا.
عندما تدخل السياسة من الشباك، تخرج الحكمة من الباب، ولعل هذه المقولة تفسر ما كتبه أحمد شوقى أمير الشعراء عن عرابى وزملائه:
كشف مصطفى محمد، نجم المنتخب الوطني، لاعب فريق جالاتا سراي التركي، سبب انفعاله بعد الهدف الذي أحرزه في مباراة الفراعنة مع الجابون، والتي انتهت بالتعادل
حاولت الهرب من الكتابة المنتظمة فى الشأن الاقتصادى إلى متابعة الحركة الثقافية والعرض النقدى للكتب والروايات الجديدة، وما تحول منها لأعمال فنية وخاصة المسرحيات.
كان يوما مدهشا، حافلا بدلالات وأحداث مختلفة، بدأ بعتاب من أخى الأكبر وأستاذى د. مصطفى الفقى حول ما كتبته عن مذكراته، لائما على سوء الظن
كانت ليلة فنية طويلة وممتعة، حيث شاهدنا مسرحيتين مختلفتين لدرجة التناقض، وفى مكان واحد.. تقريبا، فالأولى كانت جادة وحزينة نسبيا وتتناول فلسفة الموت والحياة
الذين لهم علاقة بالكتاب المطبوع كانوا دائمًا يرددون القاهرة تؤلف.. والشام يطبع.. والخليج والمغرب يقرأ
ما زلنا مع مهنة النشر التى تتعرض للخطر، لارتفاع مدخلات صناعتها وتراجع مبيعاتها.
أحيانا تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن، وهو ما حدث فعلا لمهنة النشر وخاصة الكتاب المطبوع.
أعتقد أن القاعدة صحيحة وهى أن لكل شخص نصيب من اسمه ، هكذا أثبتت الأيام والأحداث، وبالطبع لا يمكن التعميم فلكل قاعدة شواذ، فأحيانا يكون الإسم وبالا على صاحبه والمحيطين به أيضا
لى عشم من راغبى كتابة مذكراتهم، وخاصة المسئولين السابقين أو الحاليين، وكل من يعمل بالعمل العام أن يحرصوا على الموضوعية بقدر الإمكان، وألا يبالغوا فى
هل يمكن أن نتفق على وجود فجوة كبيرة بين ما يصدر من قرارات اقتصادية أو تنظيمية، وبين ما يتم على أرض الواقع؟
طلبت فى مقال سابق من خبراء الاقتصاد مساعدة الحكومات والأهالى؛ باقتراحات عملية وحلول مناسبة لما يعانيه الطرفان من مشكلات، بسبب جائحة كورونا وتداعياتها الاقتصادية والاجتماعية.
خرج المنتخب الأولمبى متقدمًا بهدف نظيف في الشوط الأول أمام نظيره جنوب إفريقيا، اليوم الخميس، فى المباراة التى تجمع الفريقين فى إطار الاستعداد لمواجهات
نشر مصطفى محمد، نجم فريق الكرة الأول بنادى الزمالك، والمعار إلى صفوف فريق جالاتا سراى التركى
لدى تفاؤل كبير أن الشقيقة سوريا سوف تعود كما كانت قبل عشر سنوات قلب العروبة النابض.
الله يكون فى عون الجميع؛ حكومات وأهالى وخبراء اقتصاديين.
أحيانا ما يصاب الكاتب بما يسمى بالارتباك الذهنى ، حيث يجد نفسه مندفعا للتعليق على بعض الأحداث الجارية أو على تصريحات صحفية مخالفة لمنطق الأمور ولكن الخبرة