سعيــــــــد عبده
محمـــــد أمين
شالوم الممثل المصري اليهودي..
غير حوادث الحرائق التى خوف تكرارها فى أماكن عرض أفلام السينما الوليدة فى سوريا والشام، كان هناك سبب ثانٍ ربما أضيف إلى جملة الأسباب فى ذهن المشاهد مع قفزات فعلية حققتها السينما فى مصر
فترة الأربعينيات، فترة تميزت فيها السينما المصرية بتنوع موضوعات أفلامها وانشغالها بقضايا، مع ثراء من زاوية الفرجة جاء من تصوير بيئات مختلفة مكانيا وتاريخيا
مع بديعة مصابنى كانت بداية عادة أن تحمل النجمة أو النجم لقبا من عمل فى تاريخهما.
السينما ليست هى من سحب ذوق الجمهور إلى مناطق (عيب)، عروض خيال الظل لابن دنيال تمتلئ بألفاظ خارجة.. وأغانى الجماعة الشعبية التى لا تزال متداولة فى الحوارى والريف كذلك
أيوب بدري وأحمد تيلو ومحمد المرادي. الثلاثة اشتروا كاميرا تصوير 35 مم عن طريق تاجر اسمه ناظم شمة وهو من نصحهم بالإتصال برشيد جلال
مازلنا نحكي عن السينما بعد أيام من نصر أكتوبر عام 1974. الشهور التالية لمعارك أكتوبر
نحكى عن سينما سنوات ما بين نكسة 67 وانتصار أكتوبر شهدت تلك الفترة 3 ظواهر فنية وهي مجموعة من الأفلام المأخوذة من روايات أدبية
الفرن الأفرنجى الوحيد فى مدينتنا عام 1972 كانت تملكه وتديره سيدة يونانية كان اسمها كما كنا ننطقه بلهجتنا الصعيدية ( كِلو)
انتهيت الأسبوع الماضى من مشروع موسوعة الجمهور التى بدأتها فى منتصف عام 2017.
4 أيام من شهر سبتمبر مرت من رمضان قبل حلول شهر أكتوبر (شهر الانتصار)
قدرة السينما المصرية على الخربشة ظهرت مبكرًا
فى مقال سابق ذكرت أن مجموعة من الأتراك جاءوا بآلة عرض، وقدموا عروضا فى بعض المقاهى بسوريا عام 1912
نجاح الفيلم الروائى السعودي (ولد مرزوق) الموجود فى دور العرض هذه الأيام. ميلاد لسينما عربية واعدة
ظهر الممثل المصرى اليهودى شالوم نجماً فى عدد من الأفلام فى الثلاثينات.
(3) نحكى عن جنسية الجمال الأنثوى على شاشة السينما المصرية.
فى أفلام العشرين سنة الأولى من ظهور السينما.. كانت السمة الغالبة للفتى الأول البنيان الجسمانى القوى.
محمد ناصر العمدة يكتب: والذى منه