رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تقديرى المتواضع لحل الأزمة السورية هو أهمية البحث عن حلول خارج الصندوق والابتعاد عن السياسات المعقدة.
وأخيرا تشكلت لى قناعة بأن الأوضاع فى ليبيا إلى الأفضل قبل وبعد الانتخابات بنسبة 80 لأسباب كثيرة من بينها الجهود التى تبذلها مصر على المستوى الدولى وفض الاشتباك بين المصالح المختلفة
قبل أن أتحدث عن الانتخابات العراقية وما بعدها من فرص لترتيب أولويات الشعب العراقى الذى يعانى منها منذ سقوط بغداد لابد من الإشارة إلى سبب رئيسى يقف عقبة كبرى أمام استقرار الأوضاع فى العراق
تواصل الأجيال والتسليم والتسلّم مدرسة كبيرة لا يمكن الاستهانة بها، فهي ليست مجرد تقليد يتم تداوله فى مصنع الرجال القوات المسلحة المصرية
قال عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق، إن المشير محمد حسين طنطاوى، تعامل بحكمة وخبرة كبيرة مع ثورة 25 يناير .
عندما كتب الله لمصر ألا تسقط أبدا كان لها رجال أوفياء قادوا البلاد إلى نهر يفيض بالعطاء دون سفك للدماء، وكان رجلًا بحجم المشير محمد حسين طنطاوي على رأس المؤسسة العسكرية فى لحظة فارقة من تاريخها.
لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي كل من عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، والمشير خليفة حفتر، القائد العام للقوات المسلحة الليبية الثلاثاء الماضى
أكد المستشار عقيلة صالح خلال حواره لـ بوابة دار المعارف على إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في موعدها مهما كانت الظروف واتهم مجموعات بعينها ترغب في تأجيلها وعدم وجود جيش قوى وموحد بالبلاد.
على طريقة اللف والدوران عرض وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، ما تم رفضه عربيًا منذ سنوات، وهو الأمن الإقليمي لدول المنطقة وهو يعنى تكتل عربى
أنا شخصيًا لم أستغرب أمام إعلان البنك المركزى لسحب المصريين 30 مليار جنيه خلال أسبوعين، لأسباب كثيرة من بينها أن الشهر السابق للعيد يشهد استعداد الأهالي
لا يزال الوضع فى ليبيا يحتاج الكثير من العمل وصولاً إلى إجراء الانتخابات فى موعدها وفق خريطة الحل السياسى، لكن تشير التقارير العابرة للحدود إلى أن هناك
إن ذهاب مصر بملف سد النهضة إلى مجلس الأمن كان الهدف منه وضع المجتمع الدولى أمام مسئولياته، إن الأمر يتعلق بحياة وجود أكثر من 140 مليون مواطن فى مصر والسودان،
بكل تأكيد، مصر انتقلت من مجرد محاولات للتغيير إلى جمهورية جديدة تنعم برؤية وبخطط عملية على أرض الواقع فى كل الاتجاهات والمجالات وكلها تدعونا للفخر لما
المتابع لتطورات ملفات سياسية مزمنة على المستوى العربى والإقليمى يكتشف أدوات جديدة تمتلكها مصر فى إدارة وحل الأزمات التى تتعلق بالأمن القومى المصرى والعربى وتمس الأمن والاستقرار الدولى
على مدار سبع سنوات من العطاء والإنجاز المتميز للرئيس عبد الفتاح السيسى تمكن من العبور بمصر إلى مشاريع عملاقة فى كل المجالات حتى وصلنا إلى دولة مؤسسات متكاملة
للحقيقة لم أتصور فى يوم من الأيام أن يلجأ الليبيون للخارج لتقرير مصير دولة عاش شعبها بكل كرامة وعزة وعز وفخر، حيث كان يحصل على كل ما يريد فى عهد النظام السابق،
تحركت مصر على كافة الجبهات والمحاور لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتوحيد الجبهة الداخلية تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد
إن الرعاية والعناية والاهتمام الذى قدمتها مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى لدعم الشعب الفلسطينى فى قطاع غزة ورام الله تعد سجلا حافلا ومشرفا فى التاريخ الحديث ولم تقدمه أى دولة أو قوة عظمى فى العالم