نحن نبحث عن الدولار هنا وهناك، فماذا لو عرفت أن بلدا شقيقا هو المغرب أدخل الى خزانته 115مليون دولار هذا العام فقط كرقم يتزايد سنويا، وأصبحت الوجهة الثانية عالميا

لن تكون مفأجاة أن يحصل حفل غنائي لنجم أو نجمة على لافتة كامل العدد ،فالكل فى انتظار الحفلات فكيف إذا أضيف لعمرو دياب وغيره من النجوم الشاطىء والصيف؟؟ ، لكن أن يكون ثالث الصيف والشاطىء

من كان يتصور توقف عدد كبير من المطارات فى غفلة من الزمن فى وقت واحد، وتبعات أخرى أصابت العالم المتطور مع إشارة من شركة ميكروسوفت تجعل كل ذلك خطأ تم تداركه،

لأخبار تتجاهل أنه رغم تغريده خارج سرب افلام العيد استطاع أن يتجاوز الاثنى عشر مليون جنيه

تعلمت ديزني وأخواتها، من شركات أفلام الكارتون الدرس جيدًا من سنوات مقاطعة اللهجة المصرية العشر ، والاكتفاء بالفصحى في

تلك الصدارة تعنى شيئا واحدا ، الجمهور يريد عز مهما قدم وتنوعت أدواره وطبيعة الاعمال ، فهو الأول فى تحقيق تلك الصدارة فى شباك التذاكر

تتجاوز سنوات لعبه الثلاثة والثلاثين؛ قبل أن يلعب مع الكبار بكثير، ربما منذ حلمه الطفولي مع أفلام والده سعد عرفة، وقد يكون مع أفلامه التي

أنت مش هنا ولا هناك ، ربما تعتبر تلك الكلمات إعلانا لشيكولاتة تجذبك نحو عالم سحرى غير مرئى لسواك بحدائقه وزهوره وطيوره وأنغامه الحالمة، أو المارد الذى يحقق الأحلام فيغير حالك من حال لحال كيفما تريد

من حقه أن يتأمل تاريخه مؤكدا بحسره .. أنا كده حظى كده مثلما فعل نجيب الريحاني فى فيلم غزل البنات مسترجعا شريطه السينمائي على مدى السنوات، فرغم أنه

استطاعت العينان من خلال نظرتهما العطشى للنجاح أن تصعدا وتتجاوزا الاحلام ، وتصنعا من كل لحظة درجة سلم؛ تمنحهما صعودا لأعلى ، لتستطيعا فى النهاية أن تصلا

توقفت كثيرا عندما كتبت عن الراحل صلاح السعدنى أمام أفلامه التليفزيونية والتى كانت حالة بمفردها ؛ بين المراكبى فى رحلته لاستخراج شهادة ميلاده

عندما مشى الزعيم عادل إمام مرتدياً بدلة كاحلة بخطى مائلة مردداً بلد شهادات صحيح آثار الكثير من الضحكات منذ عام ١٩٦٤ وحتى الآن على تناقض شكله وأدائه مع واقعه

كلما أطل الربيع لم أجد سوى أغنية الدنيا ربيع التى غردتها سعاد حسنى فى فيلم أميرة حبى أنا للمخرج حسن الامام عام 1972 ، لتشعرنا أن الربيع جاء حتى ولو لم يكن

كان من الصعب عليه أن يجد شخصية تأخذه من آسر سليمان غانم ، فقد تلبسه بكل تفاصيله حتى صار من بعده عمدة للدراما المصرية ، ولم لا وقد سبقه عمالقة أتقنوا شخصية العمدة

لم تكن شاشة السينما مجرد اطلالة على الخيال ؛ بل كانت وستظل عالماً أرحب نرى من خلاله مالانعرف ومالا نستطيع الوصول إليه

هاهى مشاركة محمد صلاح فى حملة ضد المخدرات وتحذيره من رحلة ظاهرها المتعة اللحظية فى البدايات التى يتبعها السقوط فى النهاية ؛ خطته هو فى الحياة ، يسير على خطاها مهما كانت المواقف.

فاجأنا مسلسل مون نايت فارس القمر الذى عُرض مؤخراً على احدى المنصات وتدور بعض أحداثه فى مصر بتصويرها فى المجر

جاءت صفعة النجم ويل سميث للكوميديان كريس روك بعد قوله إنه ينتظر مشاهدة زوجة سميث في جزء جديد من فيلم G.I. Jane ، والذي يتناول قصة سيدة تحلق رأسها بعد

مثل كل الأحداث وقعت الحرب الروسية الاوكرانية فى مصيدة السوشيال ميديا ونالت كل مبتكراتها، فظهر فريق بوتين الذى من المفترض أن يقابل فريق بايدن