رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
مع بداية الحرب الروسية الأوكرانية نشرت قصة غريبة دارت أحداثها فى إنجلترا، حيث استضافت إحدى الأسر الإنجليزية فتاة أوكرانية لاجئة عمرها ٢٢ عامًا، وبعد عشرة
فى شهر سبتمبر من كل عام تجتهد المواقع الإخوانية فى ترديد تلك الأسطوانة المشروخة عن حجب ١٣٠ مليون دولار من المعونة الأمريكية عن مصر، ومن المضحك أنهم فى
هكذا تتكرر مرة ثانية واحدة من أبشع الجرائم التي شهدها المجتمع المصري وتُذبح فتاة بريئة على يد شاب بدعوى الحب والهجر، فمنذ عدة أسابيع تابعنا الجريمة البشعة
خيرًا فعل السيد مبروك عطية لو صدق وابتعد، ولا أعتقد أنه سيصدق أو أنه سيبتعد، فمتعة الشهرة والأضواء والكاميرات وما يتبعها من عائد مادي لا تعطي فرصة لتجعله يعيد حساباته بصدق
فى أوائل تسعينيات وأواخر ثمانينيات القرن الماضي كانت الصحافة المطبوعة ملء السمع والبصر، وربما هي الوسيلة الوحيدة للمعرفة غير المقيدة بقيود قنوات التليفزيون المحدودة ومحطات الإذاعة شديدة الانضباط
السيناتور الأمريكي السابق ريتشارد بلاك هو فى الأصل رجل عسكري، منذ عدة سنوات ماضية وهو يدلي بتصريحات غاية فى الأهمية والخطورة
منذ عدة أيام توفيت المغنية التشيكية، هانا هوركا، متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا، ابنها يان ريك قال إن والدته لم تتناول أي جرعة من التطعيم
كنت أتمنى لو كان الدكتور كمال الجنزوري على قيد الحياة، ليستمع إلى ما قاله الرئيس عبدالفتاح السيسي عنه أثناء الافتتاح الجديد لمشروع توشكى، لكنها إرادة الله الذي لا راد لقضائه
لعل الكثيرين مثلي تابعوا إعادة المسلسل المحترم ضمير أبلة حكمت الذي انتهت حلقاته منذ بضعة أيام على قناة DMC، وشاهدوا الفن فى أرقى صوره نصًا للراحل الكبير أسامة أنور عكاشة
قالت لى السيدة الثلاثينية التى أصرت على الطلاق، ثم شعرت بتسرعها الذى وصل إلى حد الندم، وأن إصرارها على ألا تجمع شمل أسرتها وتعاود رأب الصدع الذى أصاب أسرتها،
فى معرض ديارنا الذى يقام فى الساحل الشمالى كنت أتجول بين العارضين، حتى توقفت أمام بعض المصنوعات الخشبية الجميلة، كانت الفتاة البائعة التى تقف عند هذا الجناح تبدو كأى فتاة مصرية مكافحة،
الجنازة العسكرية التى أقيمت للسيدة جيهان السادات، ومنحها وسام الكمال وإطلاق اسمها على محور الفردوس، أولا كلها تستوجب الشكر المستحق إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي
كنت كلما شاهدت أوبرا عايدة الخالدة للموسيقار العظيم چوزيبى ڤيردى - وقد شاهدتها عشرات المرات- يلح عليّ سؤال، لماذا حين كتبها عالم الآثار مارييت باشا وألفها
من قال إن اهتمام الرئيس السيسي بالمرأة يعني أن تُميز وتُفضل على أقرانها من الرجال؟ وأن يتم استغلال هذا الاهتمام لصالح سيدات يعلو صوتهن للحصول على وظائف
فرح الكثيرون ونشروا عبارات وفقرات من شهادة محمد حسين يعقوب المحسوب على التيار السلفى، والذى بدا فى شهادته معتدلا منصفا متراجعا عن أفكاره المتطرفة التى لوث بها عقول الناس عبر المنابر والقنوات الفضائية
لست أدرى لما كل هذا التناقض الذى نعانيه فى الازدواجية الفادحة والفاضحة بين النصوص القرآنية الصريحة، وبين الممارسات الأخلاقية التى تحولت لحقائق راسخة، وواقع
أميرة خواسك تكتب: ثورة ضد الغارمات !
أميرة خواسك تكتب: البدري فرغلى العامل النبيل
أميرة خواسك تكتب: عودة محمد علي
أميرة خواسك تكتب: هالة وردي!