رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
55 يوم تفصلنا عن الإحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان التي استحضر موعدها صديقي المصري المقيم بالسويد، مبيناً حجة إغترابه قبل 20 عاما..حديثه عن مصر فيما
مسعود أبو السعد موظف حكومي متزوج و غير قادر على تغيير حياته، وبالصدفة يرى محل لبيع حبوب الأخلاق ويرى أن الأخلاق القبيحة قد نفذت فيقوم بشراء أخلاق الخير،
لم يكن الطفل شنودة هو الأول الذي يقع تحت براثن القيود الدينية، سبقته ملكة بريطانيا العظمى قبل ٩٦ عاما
الواقفون على أطرافهم لا يصمدون، من يطلقون طاقاتهم لتشع أنوارهم بين الجموع يخمدون نارهم بأيديهم، المهرولون في السباق لا يصلون مسافاتٍ أبعد.. هذا أقرب لما
متى تهبط الأسعار؟ بعد الحرب..إمتى هينزل سعر الذهب؟ ..بعد الحرب..هل وصلنا لعلاج نهائي لفيروس كورونا؟ ..بعد الحرب بإذن الله.. هل ستنضبط الأسعار وينتهي جشع التجار؟ أكيد، بس بعد الحرب إن شاء الله
بالأمس القريب ازدانت الأرض بلون أحمر قرمزي بهت على حياتنا لـ ٢٤ ساعة احتفالا بعيد الحب، تجلت تبعاته في تبادل هدايا مسلفنة و إتص أَثره في الورود، ضنّت المشاعر
يحتفل اليوم قبط مصر بذكرى مولد المسيح، فكل عام ومسيحي مصر في سلام و أمان، وكل عام وشعب مصر العظيم في محبة ورباط إلى يوم الدين
ذات الشعور بالحنين ينتابني كل عام مع دعوتي لحضور بيت العائلة المصرية باعتباري فرد من أفراده وأحد أعضاء الأسرة الكبيرة، هذه العائلة هي عائلتي وعائلتك وعائلة كل مسلم ومسيحي على أرض مصر الكنانة.
منذ عقود يطارد شبح الثانوية العامة أذهان الطلاب حتى في باكورة مراحل التأسيس، يُنعت الطفل مُتوقد الذكاء بالدكتور أو المهندس، وكأن سواهم فضلة المهن و أدنى
منذ أيام رجوت كتابة سطوري هذه، كون إحدى ركائزها قد رحل منتحراً أو غير ذلك لكن المؤكد أنه انتقل ووافاه الأجل.. مينا اليتيم الذي عجز حتى عن تقدير عمره الذي ظنه ٣٨ سنة رغم انه لم يتمادى ٢٨
سارة حامد تكتب أمانة في عنقي
سارة حامد تكتب السرب
سارة حامد تكتب معادلات جبر
سارة حامد تكتب الحُب مكانه الجيوب
سارة حامد تكتب ماما أمريكا.. والثيوقراطية الحاكمة
سارة حامد تكتب مطر وقُداس.. قصب و قلقاس
سارة حامد تكتب من شابه مجسده فما ظلم..
سارة حامد تكتب 365 يوم من العزلة
سارة حامد تكتب موسم صيد الأديان
سارة حامد تكتب بالقبطي.. إتكلم عربي